قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ولا ينفعُ سلاح لا يؤمن به حامله ، وعندما نقول القرآن الكريم ، فإننا ندعو إلى العودة إلى منهجنا ودستورنا ، وهو منهج الحرية والسلام والعدل ، وكل ما من شانه أن يؤدي إلى سعادة البشرية جمعاء.
هناك من يتصور أن الدعوة إلى حمل راية القرآن تعني القتل والدمار ، وأنتَ تعلم أن هذا التصور أوجده أعداء الإسلام لتشويه صورة الإسلام ، في وقت ٍ غاب عن الإسلام أهله وتُرك بأيدي أعداءه ومن يدعون أنهم مسلمين، وها نحن نرى كل يوم أشكال جديدة من صور الأعداء والمدعين والذين لا يمتون بصلة للإسلام ، بل يدعون أنهم يحملون رايته والإسلام بعيد عنهم ، وكما قلت أنت في إحدى تعليقاتك الرائعة مسافة 2500 سنة ضوئية وأكثر...
وأنا أتفق تمامًا مع عبارتك "لاينفع القرآن في رسم حروفه الا ان نحول هذا الكلام الثقيل الى مجموعة قيم نتمثلها نحن" وهذا ما ندعو إليه وهذا هو أساس الحل لمشاكلنا وأزماتنا التي عصفت بنا وما زالت لتحولنا إلى أشلاء ممزقة ، نصرخ ونصيح ونلطم في موكب جنائزي كبير والميت هو نحن والسبب أننا تخلينا عن دستورنا ..
كيف يمكن أن ننتصر ونحن بلا منهج وبلا دستور ينظم أمور حياتنا .
قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمِْ" محمد آية 7
والآيات في هذا الباب كثيرة ، فأين نحن من الإيمان وأينَ نحن من نصرة دين الله ؟؟
وأنا مثلك تمامًا ... حائر
تحياتي لفكر نير
أستاذي الكبير الدكتور سلطان الحريري
والله معك الحق كل الحق ، لكن كتبت هذا النص في لحظة غضب ولم أنتبه حتى إلى مراجعته ، فكان ما كان من أخطاء.
وأنا شاكر لك مرورك العطر هذا ،وملاحظاتك القيمة .
كن بخير أيها الأديب الكبير ، وكل عام وأنت بألف خير.
تقبل تحياتي وتقديري
أيها الفاضل راضي
ليته نيسان وحده يبكي بل هي كل الشهور و كل الأيام و كل الساعات ...
و ليته الوطن المسلوبة حريته وحده يبكي بل هي كل الأوطان و كل المدن ...
و ما فائدة البكاء الذي يعلمنا اللطم على الخدود ؟؟؟ و ما فائدة البكاء الذي أصبح اعتياديا كتنفسنا للهواء ؟؟
ما فائدة البكاء و نحن نتقدم لنعود إلى الوراء ؟؟؟
أهون علينا أن نحبس هذا الدمع بمحاجرنا حتى نتعلم كيف يكون البكاء
نصك رائع بكل المقاييس
هشام
الفاضل "راضي الضميري"
نص ألجم شفاه الح ــروف...!!
نص قال الكثير...!!!
بــحق كنت رائعا...!!
سلم بنانك
تقبل خلص تقديري وتراتيل ورد
لماذا لا نرفع في وجوههم قرأننا لنحرقهم ونودعهم بآيات حكيمات إلى جهنم وبئس المصير ؟
راضي.. أيا ابن أمتي..
عساك تفهمني لو قلت لك أن هذا الخيار لا جدوى منه اليوم.. كون مفارقة القدر الكبيرة أن يرتبط سقوط أمة محمد صلى الله عليه وسلم باليوم الذي حاولت يه خداع الحق بالقرآن.. واستخدمته سلاحا لتحقيق المطامع والأهواء.. حتى ما عاد غريبا أن نجد اليوم هنا وهناك.. في كل شبر من أرضك يا إسلام.. أيادي تطوع نصوص القرآن والسنة بالحق أو بالباطل لصالح الموقف الذي تختاره القلوب الدنيوية الضعيفة..
وباتت القضية واضحة الآن بين اختيار الانتصار بالقرآن وحيا كاملا أوالانتحار أكثر فأكثر وبنصوص القرآن..
لنا الله..
شكرا لما قرأته لك هنا من أفكار ساطعة بالحق.. رغم أنين الوجع بين سطورها..
دمت والخير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي