غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
.................................................. .....................
الأديبة عبير النحاس
مهما جملنا الحقيقة و تفننا في مواراتها إلا أنها تبقى هي الحقيقة
رائعة سيدتي
هشام
اديبتنا الفاضلة عبير النحاس
إسمحي لي أن أسجل إعجابي وتقديري بهذا العمل الجميل .
سلم قلمك
تحياتي وتقديري
العزيزة عبير......
الاختزال سمة العمل / كضرورة نصية حكمها حجم النص / مقارنة بالكم الكبير من المعاني التي تريدالقاصة ايصالها للمتلقي /لغة النص سلسة مباشرة غير متكلفة ولا مصطنعة / اعتمدت اسلوب العبارات القصيرة(كبسولات).. وهو اسلوب يحتاج الى دراية وامتلاك جيد لادوات القصة القصيرة/ اما يخصوص مضمون النص / فجاء وفق معيار ذاتي / يمكن اسقاطه على الخارج .
دمت بخير
واهلا بك بعد غياب
محبتي لك
جوتيار
الغ ــالية "عبير النح ــاس"مرور لترحبب بك بعد غيابك...!!!
بــ حق سعيدة بــ عودتك يا غالية
كوني بخ ــير دوما
وبإنتظار جديدك دوما
لك ودي وتراتيل ورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
وسرعان ما وقعت تلك الغلالة ،،
فمضت تسطّر حقيقته ،، على مضض ..!!
،،،
هكذا نجترع المرارة ،، بعد اكتشاف الحقيقة ،،
رغم اشتراكنا بإخفائها أحياناً ..!!
،،،
نص مختزل ،، ورائع بحق ..
ويتوجب عليّ ولو إلقاء تحية لكاتبته ..
خالص التحايا
أنـا امـرأة مـن فـضـاءٍ بعيـد ،، ونـجمٍ بعيــد ،،
فـلا بالـوعـودِ أليــن ،، ولا بالـوعـيـــد !!