رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»»
الأخت المبدعة عبير النحاس
قصة قصيرة جدا تحمل الكثير من المعاني
يمكن ان تكون بطلة القصة تجهل ما في مكتبتها لانها تميل الى النت
الذي يستغرق كل وقتها
او انها من هواة اقتناء الكتب دون القراءة
ربما البحث عبر محرك جوجل أيسر من البحث على الأرفف التي تزينها كتب لايعرف أصحابها شيئا عن محتواها
رغم أنه غزا ليس البيوت فقط وإنما العقول التي باتت تستمد ثقافاتها عبره
نص جميل أديبتنا المكرمة
مرحبا بك في ربوع الواحة
ولك من الزهر أجمله
السلام عليكم
دعونا نكن منصفين و أن لا نظلم تقنية الانترنت الحديثة
و أن لا نحملها المسؤولية الكاملة للابتعاد عن عالم الكتاب
وهي الآن تقوم بدور إيجابي وفعّال في سهولة الحصول على المعلومة مهما كان نوعها
الكتاب لا غنى عنه وحتى القراءة لا تكون ممتعة وشيقة
بدون التهام الأسطر ومداعبة الأوراق
هي فقط وجهة نظر أحببت تبيانها
شكراً جزيلاً لكم
محركات البحث جعلت الوصول للمعلومة أسهل واسرع
وحرمتنا الثقافة الحقيقية لأننا صرنا نحصل على الاجابة ونقدمها دون حتى أن نقرأها كاملة
ومضة جميلة أختي عبير
شكرا لك
فقدنا ثقافتنا وفص التثاقف بانشغالنا المجنون بالانترنت
ومضة جميلة
أشكرك
أمتلك مكتبة لابأس بها
لم أفتح فيها كتابا واحدا بعدما ولجت عالم النت, بل أصبح لدي مكتبة كبيرة جدا .... ألكترونية
حيث يسهل الآن البحث ويتسع المجال وبدون مقابل مادي
هي التقنية التي سيطرت وغزت البيوت والعقول ربما يجد الكثير متعة القراءة فيها عن حمل كتاب ورقي
مابين يوم ويوم تختلف الآراء والمهم أن تعم الفائدة
شكرا لك أيتها الرائعة
ومرحبا بك في واحتك
تقديري الكبير
وأين أنتِ الآن يا أستاذة عبير ، يا أم الحسن ؟!! يابنة بستان الديوان في حمص القديمة ... حمص الأبيّة المذبوحة ..
دخلتُ فقط لأدعو الله - وأسألكم الدعاء - للأديبة الداعية الأستاذة عبير ، وأهلها ، وأهل حمص الأطهار أن يحفظهم الله
من أيدي ألدّ أعدائه على الأرض ، المجوس والباطنية ، وأن تعود إلينا ( أم الحسن ) بخير وعافية . اللهم آمين
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا