بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة / ريما
زائر المساء هو الهاجس الذي أثار عدة تساؤلات بنفسية بطل قصتك و التي أراها محاكاة عقلية لوقائع ما
بنفسيته و محاولته البحث عن استقرار ما , ربما وجد في نصيحة صديقه حول البرمجة العصبية نوعا من الكذب و ترسيخ فكرة بعقله لا تتقبلها نفسه ... فعاد ليبحث عن ضالته في حدود نفسه .
اكليل يغلف قلبك
هشــــــام
قصة جميلة وسرد مشوق
شكرا لك اختي أم فراس
بوركت