زائر المساء...

الصديقة العزيزة ريمة الخاني
نص جميل
حديث النفس ذو شجون

تماما صديقتي واختي خاصة ان بحثنا ولم نجد حلا
تحيه لمرورك العطر

الأديبة / ريما

زائر المساء هو الهاجس الذي أثار عدة تساؤلات بنفسية بطل قصتك و التي أراها محاكاة عقلية لوقائع ما
بنفسيته و محاولته البحث عن استقرار ما , ربما وجد في نصيحة صديقه حول البرمجة العصبية نوعا من الكذب و ترسيخ فكرة بعقله لا تتقبلها نفسه ... فعاد ليبحث عن ضالته في حدود نفسه .
اكليل يغلف قلبك
هشــــــام

أم فراس :
ضَحِكت كثيرا لحماقته..... وبكيتُ كثيرا لضعفه
ربما سيكون الامل هو الاقوى من لحظات القهر
تحياتي لك سيدتي

نعم صدقت ويحدث احايين كثيرة....
تقديري لمرورك الكريم اخي عبد الله

الأخت ريما ..
لم يعد يدري هل هو مبصر أم أعمى ....؟
هذا التساؤل ، جلعني أعيد قراءة القصة مرات وأنا أربطه بالخاتمة ..
أرى تلميحا من نوع خاص هنا ..
وإن صدق حسي بك ..
فكم هو مؤلم أن يكون أعمى وهو مبصر وميت وهو حي ..
تحيتي ..

تماما اخيه ليس كل مبصر مبصر ولا كل حي حي
تقديري لمرورك الرائع

حوار نفس عميق في انثيال قصي حمل تساؤلات ثقيلة وصادقة
بأداء طيب وسرد ماتع

أهلا بحضورك الفاعل في واحى الخير


تحاياي

قصة جميلة وسرد مشوق

شكرا لك اختي أم فراس

بوركت