||~أحقا أهواك!!~||

ناديته باسمك
فاكتشف أنني أحببتك
وأنني في القلب أسكنتك
سألني لماذا أسكنت في القلب سواك؟
إن كنت مازلت أهواك
سألني لماذا استبدلتك؟
وكيف ادعيت لسنين أنني نسيتك
إن كنت مازلت أهواك
فهل حقا أهواك!!
وأنا من عشت لسنين مغ غيرك
أتجنب ذكراك
أحقا أهواك!!
إن كنت أهواك
فلماذا اعترفت أنني أحبه
وفي أول لقاء صارحته
فعشقته
حتى صار مني وبنبضي شاركته
لماذا جفى النوم عيوني حين خاصمته
ألأنني أحبه!!
نعم وألف نعم أحبه
فهو من في قلبي أسكنته
فهل سيصدقني إن قلت أنني لا أهواك
وأن اسمك كان فقط بعض من ذكراك

فـدوى...
بوح جميل ، بعمق حضور الذات وبحثها المتواصل عن عناصر الحب فيها من خلال حب الحب لذاته وانخراطها في حركة وجدان فاعل جميل ان نعطي الاخر اكثر من معنى وننثر فيه زهور الشوق ، والحب.

دمت بخير
محبتي
جوتيار

المورقة / فـــدوى

مرحبا بك في أول بوح لك في الواحة الغناء

هو اعتراف تقره الذات رغم كل التساؤلات .... فإذا كان للجبل طول يدهشنا فوق الأرض فأوتاده تضرب بعيدا بعيدا في عمقها ...

محاولة أولى جميلة ... ننتظر بلا شك الأجمل

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

فدوى يومة حرفك ندي ورقيق

اتمنى لك المزيد من التألق

هذا نص جليل في رؤيته ... لكنه بحاجة إلى تهذيب وتشذيب في ألفاظه

المعاني القوية هي محرك عند صاحبة النص .

كم وددت أن تستمر في مسيرة الإبداع وهي في أول الطريق .

أهلا بك فدوى :
نص فيه من الروح الأدبية , إلا أن كثرة التساؤلات حرمته من الدخول في الاسترسال واصبح أسئلة مباشرة في النص .
جفى = جفا لأن أصل الألف واو

سيد ـ جوتيار تمر ـ
وجميل أن يضل الأخر فينا من خلال ما نزرعه من أجله
حضورك أعطى للحرف نكهة أخرى
فكن بالقرب
وبخير أراك دوما
باقة ورد أبيض لك كنقاء روحك

سيد ـ هشام عزاس ـ
ومرحبا بك في أول حرف أنثره هنا في الواحة
نعم هو اعتراف تقره الذات بالرغم من أن ذواتنا ترمي بنا في بحر عميق من الشك والريبة قبل أن توصلنا لذلك الاعتراف في أكثر من مرة.
حتما سوف يكون القادم أجمل مادمت أتلقى النصح منكم
تحياتي لك
وباقة ورد

سيدتي ـ حسنية تدركيت ـ
أشكر لك جميل مرورك هنا
دمت بود
وباقة ورد أحمر لكِ كصورتك

سيد ـ خليل حلاوجي ـ
لنقل أنه البداية ولكل بداية حسناتها وسيئاتها وسيكون القادم أفضل إن لم يخني قلمي فيه.
سوف تستمر وعد مني خصوصا بوجودكم بالقرب وبنصحكم .
تحياتي لك وباقة ورد مختومة بكلمة ـ أشكرك ـ