تيهي فرغم َ الرّيح
لم ْ أخجل ْ من َ الأنواء ِ
تيهي فعيـْـن الجنّ
تبغي كثرة الأزياء
تيهي ففي عينيك
سرّ البحْر والأعياد
يا أنت ِ التي غرّدت ِ
في الأجواء ِ
تيهي فلا أعذار َ
تيهي واحْمِلي
عطْرَ الجُمَل ْ
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تيهي فرغم َ الرّيح
لم ْ أخجل ْ من َ الأنواء ِ
تيهي فعيـْـن الجنّ
تبغي كثرة الأزياء
تيهي ففي عينيك
سرّ البحْر والأعياد
يا أنت ِ التي غرّدت ِ
في الأجواء ِ
تيهي فلا أعذار َ
تيهي واحْمِلي
عطْرَ الجُمَل ْ
تيهي فرغم َ الرّيح
لم ْ أخجل ْ من َ الأنواء ِ
تيهي فعيـْـن الجنّ
تبغي كثرة الأزياء
تيهي ففي عينيك
سرّ البحْر والأعياد
يا أنت ِ التي غرّدت ِ
في الأجواء ِ
تيهي فلا أعذار َ
تيهي واحْمِلي
عطْرَ الجُمَل
الحبيب مجذوب المشراوي
أتمنى أن أكون اول التائهين بين
هذه التجليات الباهرة
بوركت وبورك الحرف والقلم
أخوك
محسن شاهين المناور
بووورك الحرف يا حبيبْ
و حقّ لكَ أن تتيهَ بهِ
تقديري الكبيرْ :)
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
الجميل الأستاذ / المشراوي
تدعوها إذن إلى فضاء التيه / أيها الصياد الماهر الذي لا يحلو له الصيد إلا في متاهات التيه .
تصطاد الصور و تعصر منها العطر لتقدمه لها / فما أسعدها لو أتقنت طقوس التيه .
دمت بخير و جمال ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
الغالي مجذوب
ألا زلت تعطر هذه الصفحات بمقطوعاتك التي يتمنى الآخرون أن طول !
وعين الجن يا رجل ؟!
من أين لك هذه التراكيب الآسرة يا صديقي
رغم قصر المقطوعة إلا أنني لا أزعم أنني وفقت في فهمها كما ينبغي
أحتاج يا صاحبي لذاكرة جن كي أبحر في أحرفك المدهشة
سلمت لمحبك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
كمْ أنت َ حقيقيٌ أعرفُهُ من عصرتي الآنَ
المحبةُ كاملةً أيها الشاعرُ الكبيرُ
وصَلَتْ
أعرفُ هذا
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
أيها الرائع والمبدع والراقي والصافي
قصيدة راقية معبرة عميقة بلغتها وصورها وتركيبها وحضورها البهي
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
جميلة بل رائعة هذه الدعوة ...
نصوص مكثفة ومشبعة باللغة الجميلة ..
تحيتي أيها السامق .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جميلة بحق
لا فض فوك اخى الحبيب