قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صديقى الحبيب مصطفى
رأيت هذا الفيديو أكثر من مرة -هنا- فى نشرة الأخبار
ليته أصابه أو ليت حذاءه كان رصاصة عربية يرمى بها من فوهة القلب المصوب نحو هذا المغتصب
هو تعبير عن الغضب يا صديقى ولن يستطيع أحد أن يسمى هذا إرهابا
إلا أنها رسالة للعالم أجمع على رفض الشعب العراقى الشريف لهذا الإحتلال
الغزو غزو يا صاحبى وكما نقول (العيار اللى ما يصيبشى يدوش)
بثت وكالات الأنباء هذا الفيديو بتعليقات مختلفة
اللهم إنا نسألك لأمتنا كرامة ضاعت وعزا بعد أن ذلت
اللهم سلم سلم
ودى وشوقى يا صديقى
وائل القويسنى
وصمة عار
ستظل للأبد
تلاحقهم (بوش - أميركا)
لن ينسى التاريخ
أن العلم الأميركي طعن بالحذاء
كذلك أن بوش تفاداه بأعجوبة
ولن ينسى منتظر الزيدي
ولحظة غضب عبر عنها بما إستطاع
ليت جميع من في القاعة تحالفو معه
كان من المؤكد حينها أنه سيصاب بإحداها
أستاذي العزيز
لك خالص تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سيظل ذلك الفيديو من أجمل ما رأيت في حياتي ففيه تعبير صريح عن غضب وألم تمكنا من الفؤاد
فلم يجد الزيدي سبيلا للتعبير عنهما غير قذيفة حذائية، أحنت قامة ذلك الظالم المعتدي.
تحيتي ومودتي.
كنت أتمنى أن تكون فردة له والأخرى لحبيبه ال>ي كان يقف بجانبه
مودتي