الفاضل المفكر الخليل
العدالة تتطلبُ الحكمة في تقنينها و القوة في تطبيقها .
ما نحتاج إليه فعلا هو الرجل و الحاكم و الإمام القوي الحكيم .
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الفاضل المفكر الخليل
العدالة تتطلبُ الحكمة في تقنينها و القوة في تطبيقها .
ما نحتاج إليه فعلا هو الرجل و الحاكم و الإمام القوي الحكيم .
....نحن قوم أعزنا الله بالاسلام فان ارتضينا العزة في غير الاسلام اذلنا الله...
شعار لا نريد أن نؤمن به,وهذه وحدها .....كارثة.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك عزيزي الفاضل أ خليل على هذا الفكر النيّر,,, الذي يحمل القارئ للتفكير الجدي والعملي.
عدالة بلا قوة ,سوى قوة الإيمان
تقارع قوة ظالمة غاشمة لا تعقل العدل
هكذا وقف سيدنا محمد عليه أفضل الصلوات يوما, وهو يوم بدر , ولم يكن له خيار آخر
وبعدها أغدق الله على المسلمين الأنتصارات والفتوحات لأنهم صدقوا ما عاهدوا الله عليه,, ولو لم يفعلوا ,ما كان الله ليفعل, وهل يوفق الله الشعوب المستسلمة للظلام ؟؟؟
الوحدة,,, للأسف لا تأتي برجليها, يجب على الشعوب السعي الدائب خلفها
الشعب,,, يريد مثلا أعلى
مثل,, بعيد عن العصبيات التافهة
أنانية,,, عشائرية,,, قبلية,,, طائفية
أما ان لدينا من يقاوم,, ولدينا من يساوم,, فللأسف هذا واقع مؤلم ,,,ولكنها معادلة على أي حال.
كلما ازدادت قوة المقاومة ,,,,ازداد ضعف المساومين
والعكس صحيح
أذا,,, ما على المقاومين الا أن يزدادوا قوة, رغما,, وبالقوة
وبعون الله
اشكر لك روحك الغيرى على مستقبل امتنا أ خليل
وأكثر الله من أمثالك
ماسة
الأخ الحبيب خليل حلاوجي
كلماتك الصادقة ودمعتك الرقيقة لها وزنها وقيمتها في عالم اليوم.
نحزن ونكابد الأمرّين لعجزنا أولًا ، ولعدم قدرتنا عن التعبير عن هذا العجز الطويل والممل .
/
أمّا ما قاله الإدريسي فأنا لا أتفق معه ، بل أندد بفقرته الأخيرة والتي تقول " وإهدائها بدل وسائلها العنيفة ، بدائل لا عنفية فعالة وعملية " لأنّ هذه قراءة غير صحيحة للواقع ، وللعدو الذي نجابهه ، وتحمل معاني مغلوطة ، ولأنّ فيها دعوة لإتباع طريق السيد غاندي وأتباعه - وهنا يكمن الخطأ - وهذه الطريق يطول الحديث عنها ، لأنّ فيها مطبات كثيرة ، وتعاريج فيها انحناءات وانكسارات تبتعد عن هدفها الحقيقي . والحديث يطول عن مثل هذه الفقرات وما تحمله من إشارات لا أريد أن أخوض فيها الآن .
تقديري واحترامي
أخي الحبيب راضي :
ادريس
مثلنا مجاهد له طريقته الخاصة ... دعه يضع أفكاره هنا ثم نعود لمناقشته ..
هو يدعو أن نكون مقاتلينى ولا عنفيين في آن واحد
والقرآن المجيد يقول لنا واصفاً الجندي المسلم : أشداء على الكفار رحماء بينهم ..
\
بالغ مودتي
أننا لم نحسم الخيارات فمنا من يقاوم ومنا من يساوم ..
والى ان يتم الحسم يبقى الحال على ما هو عليه في ارتفاع للأسفل
فكر جاد ويراع حاد بحرف ولا أروع
بوركت
وكل التقدير
القضية ..
أن ثمة عدالة ..بلا قوة
وقفت بشموخ الأنبياء ... تقارع ... قوة بلا عدالة...
... سلم يراعك أستاذ خليل