المورقـة / فدوى يومة
بالفعل هي تلاوين الحياة ، تعجزنا في القبض على رؤى محددة وتطويعها ، لأنها دوما تتمرد و تتغير و تأخذ أشكالا و ألوانا و أذواقا متعددة .
مقاطع بوحية جميلة ... استمري
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
المورقـة / فدوى يومة
بالفعل هي تلاوين الحياة ، تعجزنا في القبض على رؤى محددة وتطويعها ، لأنها دوما تتمرد و تتغير و تأخذ أشكالا و ألوانا و أذواقا متعددة .
مقاطع بوحية جميلة ... استمري
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
قد تستوعب حاسة الشم قطرة من العطر وتستدرج ذاكرتها لمعرفة كنه العنصر أو المركب الذي تتكون منه ولكن ..من المسلم به أن تسيطر بحيرة العطر على كل الحواس ومن ثم تجعلها كالواح يجلبها النهر من مجراه ويجرفها على حوافي مصبه ..كان هذا الشعور أول ما انتابني وانا اقرأ لك وربما لعجزي عن مجارات تلك النسمات التي تسبق لمح البصر بمداعبة ضفائر الأيام والعجز عن ملامسة حرير الوجع وانسكاب رحيق فكرك العميق على قارعة التأمل والتساؤل ,
أيتها الصديقة الغالية ورفيقة الحرف فدوى يومة
لكأنك قلمك سيف من الضوء يستل حده من قلب الليل الموجوع ولأنه لم يتقوقع حول ذاته فكان انتثاره على الارجاء أكثر وقعا في قلب القلب.
[/SIZE]
مقطوعات نثرية مضيئة وموحية
يكتب على عطرها ألف عمل وأكثر
فشكرًا لك على مقعد التلميذ الذي جلستُ عليه هنا
مشتاقٌ لجديدك ..وأنتظر بلهفة
العلم ثلاثة أشبار من دخل في الشبر الأول تكبر ومن دخل في الشبر الثانى تواضع ومن دخل في الشبر الثالث علم أنه ما يعلم
الأستاذة فدوى يومة
في الأمس ..كتبت لمرتين تعقيبا ً ..ولم أوفق في ارساله..
اجدني اليوم أقرأ هذا الكم الكبير من الأبداع برؤية أخرى..
واتلمس من الجمال الكثير...
رائع ..
سلمت...وسلم مدادك..
محبتي
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
علمتني دفاتري كيف أخبئ بين سطورها أسراري
كيف أغلق على قلبي بقفل لا يكون مفتاحه معك
علمتني دفاتري كيف اكتب الأشعار
كيف اغني
كيف ارقص عندما يكون الحزن رجلا يشبهك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خواطرك هذة في منتهى الروعة أيتها الصديقة العزيزة فدوى
كل خاطرة فيها تحفز العقل للتفكير
ولكنها خواطر,,,, تبخرت من بحر آلام كبير
أن ترفعي يديك للسماء منتهى الإيمان والعمل الصحيح والنبيل
أوجاع الحياة لا تزول أبدا
أن نغرس أجسادنا في التراب منتهى الإستسلام ,,,ولكنه بيني وبينك مريح !!!!,ما دام الزمن لا يتورع عن قطفنا للنسيان
شكرا لك أتحفتنا بكلماتك هذة التي تحدّت الصمت
دمت فدوى بكل هذا الجمال
ماسة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضل هشام...
ولانها تتغير ايها الفاضل فنحن نتغير من خلالها دوما
اشكر لك تواجدك العطر بها وسوف استمر فيها إن شاء الله
دمت بسعادة وعطاء
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصديقة العزيزة شريفة
اسعدتني بهكذا رفقة ايتها الغالية..
كان بودي أن يكون وقعه على القلب بغير صورة الوجع غير اننا احيانا نصاحب الوجع دون معرفة منه وقد فعلت ذلك هنا ..
دمت بسعادة ايتها الصديقة ودام حرفك المشرق كأنتِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموقر مصطفى...
العفو منك اخي فأنت اكبر من ان تكون تلميذا وأنا أقل من أن أكون في مقام المعلم
اسعدت بحضورك الراقي كانت
وعطر تواجدك
سعيدة بانتظارك وساكون اسعد بك دوما
مدت بسعادة ايها الفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثائر أيها الاخ العزيز
ويفعل بي الحاسوب ما فعله بك هنا (:
اسعدت بنور تواجدك ايها الفاضل وكلماتك
وسلمت من كل شر اخي
دمت بسعادة وعطاء
تحياتي لك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
العزيزة فاطمة
ولان الألم أحيانا يتجاوز مساحة فكرنا يدعونا لفعل الكتابة كي نرمي به على أروقة السطور لنتخلص من وجع الحرف أيتها الصديقة العزيزة...
"ٍ أوجاع الحياة لا تزول أبدا"
الأمر من وجع الحياة أيتها العزيزة ما نفعله بها نمررها حتى إذا ما علقت بالحلق إدعينا أنها السبب غير أنها لم تكن السبب في حزننا يوما أو وجعنا فنحن من نلبسها تلك الألوان ونقول عنها "سوداء" مع أنها بيضاء في اصلها..
أن نغرس أجسادنا في التراب منتهى الإستسلام ,,,ولكنه بيني وبينك مريح
اوافقك الراي ايتها الصديقة العزيزة فهو مريح فعلا، ان نشعر اننا وصلنا لمرحلة معانقة الراحة..
الشكر لك ايتها العزيزة ودمت بذات الجمال
سعادتي بك واكثر منها ...
تحياتي لك