بارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما بخير
تهنئة من القلب أخي هشام وأعتذر عن التأخير وأشكر أخي سالم العلوي وأعتذر منه أيضاً
شدا الشحرور إذ سجعَ الحمامُ فلا يُغني عن الشعرِ الكلامُ فجاءَ ينضِّدُ الشعرَ ابتهاجاً يسابقُهُ على الحبِ احترامُ وينسجُ من معاني الفرْحِ لحناً لهُ في واحةِ الحبِ انسجامُ نباركُ إن بَعُدنا بائتلافٍ أكيدٍ لا يساورُهُ انفصامُ على عهدِ الإخاءِ نعيشُ دوماً يبادلُنا بهِ قومٌ كرامُ فطِب نفساً و عِش عمراً مديداً تعطِّرُهُ المحبةُ والسلامُ وتلكَ تحيتي تنسابُ سيلاً بتهنئةٍ نباركُ يا هشامُ