احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
لما أقبلت إلى القصة دفعتني وبشكل متعمد إلى مقاربة مع قصة قرآنية، وحين ابتعدت عنها حفزتني للعودة إلى الخلف فوجدتها تخطف خلفًا فتكفينيها وتعود ثم تومض فاتحةً الأفق أكثر ، وأثناء هذا المسير العذب الموشى ببديع الكلم وبهي التصوير وأناقة التقديم كنت أتورط أكثر في الأحداث ، حتى قدم لي صهيل الحزن غصة وذهولا ...
رائعة ولست أهلًا لتقييمها أو محاكاة جمالها، ولكنني أجد نفسي أيها الحبيب مرغمًا على الغوص فيها حتى الركب، وكأني ما بيدي الخيار ..
رائعة حد الدهشة .. وإني أرى الجمال وحدة لا تتجزأ ، سوى أن له وجوهٌ ونكهات ..
أبدعت في كل الفنون الأدبية التي قرأت لك وأجدت ... فماذا بعد سوى التصفيق بحرارة والوقوف طويلًا على ضفاف هذا الجمال ريًّا وتعلما .
لله أنت أيها الأستاذ المبدع المجيد .
محبتي اللا متناهية وكثير تقديري أستاذي وأخي الرائع
بلغة بليغة وكلمات ساحرة رسمت لوحة من قصص الخيال ..
وديان وجبال وسهول .. ثم بدأ دور الموسيقى التى أخذت اللب
منا .. فصوت الحوافر التى تتهادى فى نغمات على أديم الأرض
فى خطوات رشيقة , مع شدو لصوت العصافير ..
لتقطع هذة اللوحة المرئية صرخات مدوية .. فينطلق بأخلاق
الفروسية لينقذ صاحبة الإستغاثة ..
تتغير اللوحة فنجده يقف عند أباها الذى يعرض عليه زواجها
ليخف عناؤه عن رعايتها وإبنتيها ..
( لقد كان أطعم المرأة زاده , وأركبها جواده , وشاركها وساده
وأسكنها رغم الأسى فؤاده , فما وجدها إلا تورده التهلكة وتتهمه بها
وتجهده المستحيل وتخذله فيه , وتأمره بالعدل وهى تظلمه )
فى أسلوب قصصى باهر ينتقل بين اللحظة الراهنة وبين الأسترجاع
فنحاول نحن أستخدام كل حواسنا لنمسك بتلابيب القصة ..
ونحاول إستيعاب كل حرف فيها لنصل إلى الخاتمة المبهرة
قصة كأنها قصيدة .. أو قصيدة كأنها قصة
رائعة .. سعدنا بعا وعشنا معها
وكنت بها حقا ( فارس )
تحياتى وتقديرى .
الأكرم أخي العزيز الدكتور سمير
أسعد الله أوقاتك
يأسرني في الأدب الأوكراني ذلك الوصف الرائع للطبيعة ، الجبال والسهوب والأشجار والوديان ، وكذلك الوصف الدقيق للخيول والفرسان وحياتهم وعاداتهم ، ونبلهم وشجاعتهم في مقارعة العدو ، وصبرهم على الحروب .. وبين الفترة والأخرى أختار قصّة من الأدب الأوكرانيّ لأقرأها وأستمتع بتلك الأجواء . أذكر هنا كمثال رواية " تاراس بولبا " لنيقولا جوجول ، والرواية الساحرة " ماروسيا " لمؤلف مجهول ! والتي تحكي الصراع بين الأوكرانيين والمحتل التتريّ .
حين قرأت قصّتك الفذّة ( الفرسان ) وجدتني في تلك البيئة الساحرة الآسرة ، وما زادها بهاءً إلاّ التأثر بالقرآن الكريم نصّ عبارةٍ ، وقالب قصّةٍ ( قصّة موسى عليه السلام مع العبد الصالح ) . وفي رأيي إنّ القيمة الكبرى لهذه القصّة يكمن في شكلها الأدبيّ ولغتها الفاخرة ، فبهما تحقق معظم التأثير والإمتاع الأدبيين ، لتأتي بعد ذلك الأفكار النبيلة المطروحة في أثنائها لترقى بها إلى مصافّ النصوص الباقية ما بقي الخلق النبيل ، والنبلاء .
تقبل مني تحياتي ، وتقديري الدائم
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
غرّدت حساسين اللّغة على أغصان الجمال، فشنّفت أذاننا ببديع الكلام، وببيانه، وحاكت لنا أحداثا متماسكة الخيوط أخذتنا بلهفة وشوق نحو النّهاية التي فغرت فاه الدّهشة !
رائعة وأكثر أستاذنا الأخ الدّكتور سمير
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة غدر أخرى
فروسية ومروءة ونبل يقابلها جحود وغدر
قرأت في قصة سابقة لك دكتور سمير العمري جحود وغدر الانسان يقابله وفاء الكلب
وهنا جحود وغدر الانسان يقابله وفاء الفرس
هل هو يأس من الوفاء في البشر ؟
قصة جميلة وقاص غير عادي
يا أمير الأدب
أشكرك