مبدع دائما أيها الكريم
في نصوصك ألق لا يفوّته متذوق جمال
وفي حرفك عمق في المعاني وروعة في السرد تستحق التتبع
جزالة في المفردة وبهاء في رسم العبارة ومتانة في السبك
أبدعت وأمتعت
دمت بألق
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ودام لك الألق والإبداع أيتها الكريمة الربيحة . تحياتي مع الشكر الجزيل.
صح لسانك أيها الطيب
وزادك فرحاً وبهجةً وسروراً
في الدنيا قبل الآخرة
حقيقة استمتعت بالتواجد هنا
شكراً جزيلاً لك
الأستاذ القدير : عبد الرحيم صادقي
نص مثقل باللغة الجميلة والكلام العذب والفكر العميق
تعرف رأيي في قلمك المبدع
تقبل التحايا كلها ومرحبا بك
أموتُ أقاومْ
ولقد علمت منذ زمن ليس باليسير أن الفرح والحزن كلاهما من صُنع البشر، وأن محلَّهُما القلب. ولَمَّا كان القلب بين أصبعي الرحمن يُقلِّبُه كيف يشاء، فلسنا ندري على وجه اليقين ما الذي يصنع الفرح وما الذي ينشئ الحزن؟ بَلْهَ أن نعرف كم سيدوم فرحنا أو حزننا.
سآخذ هذه الزهرة وأمشي وأنا ممتن لعدي بن خلف..
ما أروعك أخي الأديب / عبدالرحيم صادقي,
تحية وإكبار ومودة.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
بعيدا عن جودة البناء التي تتميز بها نصوصك فإني أحب أن أشيد بهذا الطرح لقصية مؤثرة لكثرة وجودها في مجتمعاتنا ليس في حالة الأفراح بل وحتى في حالة الأتراح ، ومثل هذه التصرفات تضع عبئا ومشكلات على صاحب الفرح أو الترح وكذا على أحبابه وأقربائه الذين يتأففون من مثل هذه المناسبات بسبب تكلفة ذلك ماديا عليهم بحيث باتت المشاطرة في المشاعر مؤذية ومنفرة عند العدد الكبير من الناس.
أشكر لك لغتك وأشكر لك طرحك هذا الموضوع الحساس بهذا الأسلوب المميز.
دمت بخير وعافية!
تقديري
طرح طيب لقضايا هامة باسلوبك المائز ولغتك الوارفة الجمال
الطبقة الاجتماعية الواحدة تمر بنفس المناسبات والظرووف والجميع يعلم حالة كل فرد المادية فلماذا نصر على التجمل الكاذب
فالجميع يعلمون ويتظاهرون بأنهم لا يعلمون ويعلمون انهم يتظاهرون
لا حرمنا البهاء
بوركت وكل التقدير