((( غَـــــــــــــــاليَتي )))

الثقافة هي التي تصنع الإنسان
ومصادر الثقافة عديدة ومتنوعة
لكن لا شك أن الكتاب أقدم وأقوى هذه المصادر
إن الكتاب المدرسي وحده لا يكفى ليخرج لنا إنساناً مثقفاً
لكنه الوسيلة التي تضع أقدامنا على أول طريق المعرفة
لينطلق الإنسان بعد ذلك إلى آفاق ليست لها حدود
عن الكتب تتنوع حسب موضوعاتها
وكلما تنوعت قراءة الإنسان كلما ازدادت ثقافته واتسعت مداركه
والمدركون لأهمية الكتب يسارعون باقتنائها والحفاظ عليها
لأنها الأمل في بناء حياة سليمة ومجتمع أفضل



القدير
الأستاذ
ربيع بن المدني السملالي



وجبَ عليّ أن أقفَ إحتراما لفكرك ..

أصبتِ الهدف وَ بعيداً عن المألوف

كتبتِ هنـا وَ هنـاك

فـ كـان القلم بـ جمـالـه يبـوح

والإفادة في أرجـاء الهدف

أخذت تزهـو وَ تفوح

لك النبض وَ نحن في إشتيـاق

فـ لاتحرمنـا حروفك لـ حروفنـا العنـاق..

دمت والإيمان يسكن قلبك

والهُدى رفيق دربك


وعطر

من يدقق في توقيعكم وصورتكم الرمزية لن يخامره شك أنها معشوقتك
وقد فعلت حسنا بعشقها ..وكم كانت بارة بك حين منحتنا هذا القلم البارع والقوي
كل التقدير والاحترام لكم أستاذي الكريم ربيع السملالي

جزاك الله خيرا أستاذة بلابل السلام على كلامك الطّيب ، أسأل الله أن أكون عند حسن ظنّكم أيتها الموفقة
دام حضورك الجميل يا صاحبة القلب الطّيب
تحيتي الخالصة

فمااااااا أجمل تجسيدك لها....

كنتُ قد كتبتُ يوما في حروفي مثل ما كتبت أنت في مكتبتك... للحرف فيها طعمٌ آخر...

من حقّ زوجك التّذمّرُ والغيرة إذ ذاك... فالكتُبُ آآسرة....

جميلٌ عشقك لها .... و أكيييدةٌ أنا أنها تسحتقّ..

تقبّل مروري وتحاياي

شكرا لهذه الزيارة المباركة أديبتنا الرائعة ( عبلة ) سررت وتشرفت بك بارك الله في سعيك
دمت ودام تواصلك الجميل
تحيتي

الأستاذة الكريمة كاملة / شكرا لك يسعدني أن أراك هنا /
كنت سأترك القارئ يكتشف المحبوبة بحدسه ، وكنت سأحذف هذه العبارة /
((إنّها مكتبتي الحبيبة متّعني الله بحبها ما حييتُ ...))
ولكن كما لا يخفاك الأفهام تختلف ، والناس ليسوا على ثقافة واحدة ، ففضلت الإفصاح ...
ما رأيك أختي ؟

===========

شخصيا عرفتها منذ أول سطر ،

فكثيرا ما أخاطبها مثل خطابك لأعترف لها بكونها شريكتي الأثيرة ،

و أنيستي المفضلة، و الصاحبة الوفية الوحيدة .

لكني لا ألومك إذ أفصحت، و اتقيت شبهات تخرج بالنص عن مقصده

الأخ ربيع السملالي ،

دمت و دام ترحالك بين الكتب .

الثقافة هي التي تصنع الإنسان
ومصادر الثقافة عديدة ومتنوعة
لكن لا شك أن الكتاب أقدم وأقوى هذه المصادر
إن الكتاب المدرسي وحده لا يكفى ليخرج لنا إنساناً مثقفاً
لكنه الوسيلة التي تضع أقدامنا على أول طريق المعرفة
لينطلق الإنسان بعد ذلك إلى آفاق ليست لها حدود
عن الكتب تتنوع حسب موضوعاتها
وكلما تنوعت قراءة الإنسان كلما ازدادت ثقافته واتسعت مداركه
والمدركون لأهمية الكتب يسارعون باقتنائها والحفاظ عليها
لأنها الأمل في بناء حياة سليمة ومجتمع أفضل



القدير
الأستاذ
ربيع بن المدني السملالي



وجبَ عليّ أن أقفَ إحتراما لفكرك ..

أصبتِ الهدف وَ بعيداً عن المألوف

كتبتِ هنـا وَ هنـاك

فـ كـان القلم بـ جمـالـه يبـوح

والإفادة في أرجـاء الهدف

أخذت تزهـو وَ تفوح

لك النبض وَ نحن في إشتيـاق

فـ لاتحرمنـا حروفك لـ حروفنـا العنـاق..

دمت والإيمان يسكن قلبك

والهُدى رفيق دربك


وعطر

بارك الله في سعيك أخي الكريم ، سعدتُ بحضورك الموفق جزاك الله خيرا
تحياتي

عرفناها
فهي غاليتنا وملاذنا ومهربنا من زيف النفوس وتلون البشر
وفيها تجد الصديق الصادق الصدوق
والخلّ الوفيّ الذي لا ينقلب ولا يتبدل

وصف رائع وحديث ماتع

أحسنت أديبنا الكريم

تحيتي

===========

شخصيا عرفتها منذ أول سطر ،

فكثيرا ما أخاطبها مثل خطابك لأعترف لها بكونها شريكتي الأثيرة ،

و أنيستي المفضلة، و الصاحبة الوفية الوحيدة .

لكني لا ألومك إذ أفصحت، و اتقيت شبهات تخرج بالنص عن مقصده

الأخ ربيع السملالي ،

دمت و دام ترحالك بين الكتب .

نعم صدقتِ بارك الله فيك وجزاك خيرا ، فهي خير أنيس ، وخير صديق ، هي الخيرُ كلّه والله ، متعنا الله وإياكم بحب مطالعة كتبها ، والصبر على ذلك ..
دمت متألقةً أختي الشاعرة نادية
تحيتي وتقديري مع المحبة

يقول المتنبي وخير جليس في الدنيا كتاب ، حسنا فعلت أخي ربيع ، فكما لبدننا علينا حقا ، فلعقولنا كذلك علينا حق ، نشحدها ونعودها على النهج القويم والنقد السليم ، وأنا أغبطك على هذا النص النثري المميز الذي كتب من محبرة مبدعة ، وضم جملا راقية ، وكلمات معبرة ، دمت شامخا

أتدري أيها الحبيب ؟
لمّا بدأت بقراءتها ، وعادتي ألا أنظر إلى النهاية منذ البداية حتى لا أفقد لذّة القراءة .
قلت لنفسي ستتضح العروس بعد قليل ، فاقرأ يا حسين .
وما زلت ،،، وأنت ما زلت تذكر وتذكر .
فقلت إن هذا الفتى ربيع يستخدم أسلوب الاستدراج ،،، فمتى يصرّح بها ؟
فما وصلت النهاية حتى ابتسمت .
وربك يا أخي ما جانبتَ الحق بها .
ولَهِي العروس الحقة ،،، والضّرة المحبوبة
سلمت وسلم الله حبيبتك
ولا حرمك منها .
ومما يعجبني بهذه الحبيبة أن المشاركة بها تعد حلالا لا حراما .
يا لها من رائعة
حسين الطلاع

عرفناها
فهي غاليتنا وملاذنا ومهربنا من زيف النفوس وتلون البشر
وفيها تجد الصديق الصادق الصدوق
والخلّ الوفيّ الذي لا ينقلب ولا يتبدل

وصف رائع وحديث ماتع

أحسنت أديبنا الكريم

تحيتي

شكراً لك ولمداخلتك الطيبة أيتها الكريمة ،
حضورك دوماً يكون مثمراً ،
دمتِ ودام امتيازك أستاذتي
تحيتي