إلـــى بشــــار....... بن برد :
- في أي فترة من عمرك أصابك العمى؟؟؟
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
إلـــى بشــــار....... بن برد :
- في أي فترة من عمرك أصابك العمى؟؟؟
القليل يعرف أن بشارا ابن برد فارسي الأصل، بينما بشار الأسد "فارسي الهوى"..
أيضا كان بشار الشاعر ضرير البصر، أما بشار "الأسد" فضرير البصيرة..
كان بشار الشاعر ذميم الخَلْق، أما بشار "الرئيس" فذميم الخُلُق..
بشار الشاعر كان مسيئا بهجائه اللاذع.. وبشار الأسد مسيء في شعبه بسيفه القاطع..
اتهم بشار الشاعر بالزندقة ومات جلدا.. ولعل زندقة بشار الرئيس لا تخفى على أحد ليس أقلها تبرير مناداة البعض له بالرب..
بشار الشاعر مات جلدا بسبب زندقته.. بشار الرئيس.........
لكن المدهش في كل هذا أن التراجم أجمعتْ أن بشار الشاعر كان طويلا ههههه
أدهشني نصك أخي القاص عبد المجيد بتكثيفه، و بما عنيتَه فيه و ما لم تعنه..
تحياتي.
رائعة هذه الومضة يا صديقي وخطيرة
لا أضيف على ما قال الأستاذ محمد النعمة بارك الله بك وبه
محبتي التي تعرف وأكثر
مع ما تقدم عن ذكر بشار الشاعر
إلا أنني أتقدم له بوافر الاعتذار ، أن تشابه باسمه اسم هذا الجزار الدموي
ومهما بلغ من سوء ذكر الشاعر فلن يصل بحال لحد سوء ما بلغة سيئ الذكر ، والطبع ، و ، و ...
مرحبا بك سيدي / عبد المجيد برزاني ، وبسؤالك الحصيف المكثف
تحية بحجمك أيها القدير
أسعدني بإضافة facebook
mohammad shaban
------------
أخي الأكرم ، الأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
الأول أعمى .. لاجدال
أما الثاني ، فلا أوافقكم على أنه أعمى .. أبداً . إنه ابن أبيه وجده وأجداده ...
اقرؤوا تاريخهم منذ أكثر من ألف سنة تجدوهم متشابهين في الأحقاد والأفعال ، فهل كانوا كلهم عميان ؟!!
صفحة في تاريخ الشام ستُطوى قريباً بإذن الله وبأيدي أبطالها ، وسيعود الياسمين الشامي ، والنارنج الشامي ، والفل الشامي
لتضوع في الآفاق ... وقد شُفي الجسم من علّته ..
قصّة قصيرة جداً أثارت النقع والغبار ، بسؤال ذكيّ مُشاغب !!
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أخي الفاضل مصطفى :
هو وأبوه وأجداده كانوا عميانا بمعنى : ( وما تعمى الأبصار، ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) ربما كن جينا وراثيا.
نيمّم أوجهنا كل مساء صوب الشام، ونرفع أكففنا متضرعين لله أن تحقن دماء الشام، وان يعجل بشفاء الجسم السوري.
باتت نهايته قريبة إن شاء الله.
مودتي وكل التقدير.