جاء النص مستخدماً الحوار ولا شيء غير الحوار ولكنه ظل متماسكاً سلساً ووصل بنا الى النهاية في يسر
القفلة جاءت في مكانها المناسب والفكرة ذكية
أحييك أختي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جاء النص مستخدماً الحوار ولا شيء غير الحوار ولكنه ظل متماسكاً سلساً ووصل بنا الى النهاية في يسر
القفلة جاءت في مكانها المناسب والفكرة ذكية
أحييك أختي
أموتُ أقاومْ
عندما نستبدل ثيابنا : نتلون - فقط - أمام .... العين
وعندما تحترق جلودنا ، فنستبدلها : نتكوى - فقط - خارج نطاق .... العين
الذين ذاقوا : الدمع ..... عرفوا
/
أشكر حرفك ... إذ يصفعني .
الإنسان : موقف
وعليك السلام ورحمة الله أخي حسام
قد تعلمنا منك أيها الكريم أنه في مجال القصة.. يتبنى القراء هذه الأخيرة حال نشرها لتتعدد بذلك القراءات حول أسلوب سردها، ما ترمز له، والهدف منها.. بالتالي سنبقى على العهد دائما في ترك ما نكتبه ملكا للقراء.. يقرءونه حسب رؤيتهم بالتالي يشاطروننا النقاش فيه..
البصر والبصيرة قد غلفتهم العدسة الاصطناعية لمصالح الدنيا بالتالي صار بين الدموع والحواس حاجز صلب يصعب كسره ولو بتوالي مطارق مآسي اليوم من حولنا..
لك الشكر على جميل المرور المستقرء بين السطور..
وعن الحوار الغير ممتد فأسلوب الومضة القصصية يفرض أحيانا استعمال الموجز في الكلام..
دمتَ للفكر الهادف رمزَ وفاء.
ولكَ من التقدير والاحترام بمثليهما..
رائعة هذه الحوارية التي حملت الكثير من الومضات وأوصلتها بطريقة مبدعة جميلة كنت أتمنى لو امتد هذا الحوار أكثر مثنيا على رأي الأستاذ حسام لأنها تستوعب ذلك ولا يضيرها
حياة آلية مستمرة رغم فقدان الإحساس ... روتين قاتل ..غياب القيم .. الحاجة لإعادة الأرواح والقلوب إلى واجهة الحدث
سعدت بهذا الألق
مودتي والكثير من التقدير
شكرا ايتها الكريمة على هذه الومضة التي
تسللت الى الداخل لتجلوا ما يميزنا عن سوانا
مودتي
نعم هي الحركة الحسية ما نحتاجها أكثر.. ترى هل يمكن للحواس أن تتحرك لتتدراك السرعة التي يتسرب بها الجمود الآخذ في تشكيل المفاهيم داخل قوالب من فراغ؟!
كانت أمي - الله يرحمها وأموات المسلمين جميعا - تقول: "اللهم خذنا إليك في الضوء".
وقد أصبح الضوء اليوم في خفوت..
يا ربي رحمتك..
شكرا لك أخي ماهر على جميل المرور..
لك من التقدير بمثله..
نعم هي القيم والمثل.. وللأسف أن اختلافها بيننا اليوم يدرك باختلاف حجم مآسينا.. وقد كان من الممكن لهذه الأخيرة أن تكون على نفس المقاس لو توحد الإحساس.. قبل أن يدركه الجمود..
أين نحن من الحكمة أخي عمر؟ هي كلمات فقط نكتبها علنا نصل من الوعي ما يثبت الأرجل منا على استئناف المسير.
لك الشكر على المرور المعبر..
ودام لك المداد نابضا بالخير ما كتبت يمناك..