في المعرض
اللوحة الثالثة
بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة ..
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
في المعرض
اللوحة الثالثة
بحّارةٌ ...
يبيعون صورا
للسمك المثلج
تحت رايةٍ سوداء
لعظمتين وجمجمة ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
السلام عليكم أخي العزيز
لوحة تبدو مرعبة ,وكأن هؤلاء البحارة مجانين
لكنها تعني الكثير
ربما كان البحارة قوم قد جاءوا عبر البحر لبلادنا
ربما كنا نحن السمك المثلج
وربما الصور هي الوعود الكاذبة
والراية هي راية القراصنة, وكلنا نعرف من هم القراصنة لصوص البحار
لوحة رائعة جدا ,معبرة جدا ,قوية ومخيفة,,, لكنها للأسف تبدو حقيقة
شكرا لك أخي أحمد رامي
ماسة
ومضة مكثفة ، ذكية تفتح الباب على مصراعيه للتأويل ، وكلّ سيقرأها من زاويته ...
شكرا لك أخي الكريم أحمد بوركت
دمت مِعطاءً
تحيتي لك وخالص الودّ
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
الاستاذ احمد رامي
اعتقد ان الراية لم تعيد تخيف وان الاسم سقط من معناه ، فالاخرون تمردوا على القراصنة وانعتقوا من خوفهم ورعبهم من عظمتين وجمجمة ،
فكان حصاد القراصنة وهم وزيف وصورة مكبرة لمجد تاه منهم
دمت مبدعا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
لا علاقة للقراصنة بالتجارة
ولا علاقة للسمك المثلج بالبحارة
والسلعة صورة
ولا شيء يغير حقيقة القراصنة
لوحتك رائعة أخي
بوركت
و عليك السلا م ماسة الواحة
لا شك أن الكاتب عندما يكتب يتصور رؤية معينة للحدث ,
فتراه بعد أن ينهي العمل , يحذف و يبدل و يضيف ما يراه خادما لنصه و تصوره ,
و قد يلحظ أكثر من رؤية , بعد فترة , و لكنه كثيرا ما تفاجئه قراءة غيره للنص , فتفتح أمامه أفقا جديدا و تصورا آخر للنص .
رؤيتك أيتها العزيزة تدور في فلك رؤيتي لكن بلون جديد و هذا يجعلني سعيدا , أنني استطعت إيصال ما أريد .
مودتي و تقديري .
الصور سلعة وهم والراية راية قراصنة الأوطان والمثلج مخدر
وما زال المشهد لم يتغير
مازلت صديقي الحبيب على مراكب إبداعك أرتقي مع أمواج الألق
محبتي هي لو تعلم وربما أكثر
يبدو أن الصورة قد غطت الأشياء
و لم نعد أرى الا اللا أشياء
كل شيء أصبح باهتا
اليبع يفبرك .. و الشراء يصنع
في أكبر معامل نسيج المساومة يسبكان
لوحتك أخي أحمد رامي فلسفة حياة أضحت في يد الجلادين سوطا لكل حارس أمين لنظل أسرى وسط أزلياتهم و يشتد عويل رياح البحار
تقبل مني هذه المقاربة مع تحياتي لحرفك التأملي
أحلام المغربي
و سأبقى مدى الأيام ..
أتلو قصائدي وقلبي جريح بالحياة ..و سائر...
أصبحنا نرى في كل الأوراق ختم القراصنة ،
لا شيء يمرّ دون أن تتقدّمه رايتهم ،ولاء ،رهبة أو نفاقا ،،،
فيدوسون على أجساد سمك أخرجوه من مائه وامتصوا الدماء التي في عروقه ،
يريدونه مجرد صورة لأشلاء ، لكن هيهات .
ومضة أرجو أن لا تكون قراءتي خدشت حقيقتها .
الشاعر أحمد رامي ،
يروق لي التجوال في المعرض أتأمل لوحاتك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594