أمضت عمرها كله تبحث عنه...خسرت لأجل الوصول إليه كل شيء...وحين وجدته بعد طول حرمان, حرمتها كل خساراتها منه.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أمضت عمرها كله تبحث عنه...خسرت لأجل الوصول إليه كل شيء...وحين وجدته بعد طول حرمان, حرمتها كل خساراتها منه.
نعم خسرت العمر - الحيوية - الروح - و .....
هي مشكلة الكثير من الفتيات اللائي يرفضن كل طارق بالخير لانتظارهن فارس الأحلام
فيمر بهن العمر ويأخذ منهن مايأخذ
ولم يتبق سوى التنازلات المتتالية ليلحقن بركب ماتبقى
وكثيرات يتساقطن في الطريق
ومضة ذكية مكثفة أيتها الرائعة
ليست جديدة الطرح تلك المشكلة
ولكنك أتيت بما هو أروع مما قرأته من قبل
سعدت بمعانقة جميلتك
دمت بألق
ولك الود والتحايا
أستاذة أميمة ..
أسعدك الله
مأساة متجددة متكررة للكثير من البنات التي توقف
القلب في موقف أحدهم ..
فخذلها بعد أن وعدها وزيّن لها الدروب وجعلها
تنخدع..
هي أمضت عمرها تنتظره وهو مضى لطريقة..
دمت مبدعة
حين تخطّ العواطف الطّريق للسّير، فإنّها تلغي حكمة العقل، ولذلك تكون الخسارة هي النّتيجة!
ومضة واقعيّة مؤسفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
حين نخسر أنفسنا بلا ثمن أكيد لن يبقى لنا ثمن
وستكون الخسارة أعظم وأكبر
ومضة جميلة أميمتي
دمـتِ مبدعة ومتألقة
محبتي الدائمة
قصة قصيرة جدا رائعة بقدر الألم الذي اكتنفها
دمت موفقة كما عهدناك أديبتنا أميمة
شكرا لك
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!