أسكبي...

أسكبي ...
أسكبي يا روضة الحبّ ...
كل جمالك ...
قربك...
في كأس عمري ...
و اطردي جور اشتياقي...
أنفخي ...
أنفخي كل جنونك ...
قهرك...
جبروتك...
في صمت ليلي ...
لا تقلقي ...
كم أكره لغة الإشفاقِ
دوسي ...
دوسي على أرق السنين...
و لملمي شهقات عيني
بلّلي ...
اغرقي بها كأسك الحاني .

كان لهذا النص أن يأتلق جمالا ومعنى لو كتب مرسلا بأسلوب الفقرة واستخدمت فيه أدوات الربط يتماسك به ويتصل بعضه ببعض

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

نصّ جميل بكلمات رائعة بوركتِ وبورك يراعك ، وقدّ محّضتك النصحة استاذتنا الربيحة ، بورك فيها

دمتَ مشرقاً

تحياتي

نص جميل
بوركت ومرحبا بك في واحة الخير يا أسامة
اسكبي، انفخي. (همزة فعل الأمر من الثلاثي همزة وصل).
تحياتي لك

لغة شاعريّة جميلة
أثني على ملاحظات الإخوة الذين سبقوني
تقديري وتحيّتي

أهلا بك أيتها الرائعة "ربيحة " و جمعتك مباركة .
"كان لهذا النص أن يأتلق جمالا ومعنى لو كتب مرسلا بأسلوب الفقرة واستخدمت فيه أدوات الربط يتماسك به ويتصل بعضه ببعض"
لا أمانع طرحك و لست ضده بل نعم الرأي هو و أقومه، و لكن ما قصدته هنا و كالعادة من قصر الأسطر و عدم استعمال أدوات الربط هو جعل القارء ينحدر و يسقط الى الأسفل "شعوريا" لا أن يسبح على رتابة الكلمات، هنا ستتحق حركة قد تليق بالقارء و قد تزعجه على حسب و كيفية تطابق النص مع واقعه الشعوري.
أتمنى ان لا يُساء فهم ردي .
كل التحية لك ايتها الرائعة
أسامة.

بوركت أيها الجميل "ربيع" و شكرا على مرورك الرائع
دمت ...
أسامة

شكرا على التنبيه أستاذ عبد الرحيم ...سأعمل على تدارك الخطأ
أسعدني تواجدك هاهنا
دمت .
أسامة.