صورة
نظر إليها من خلف العدسة ،كانت ياسمينة ،عب من لفافة التبغ نفساً عميقاً ونفثه ، ضغط باصبعه فانتشر وميضٌ خاطف ،حين ظهَّــر الصورة كانت بقعةً قانية
غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صورة
نظر إليها من خلف العدسة ،كانت ياسمينة ،عب من لفافة التبغ نفساً عميقاً ونفثه ، ضغط باصبعه فانتشر وميضٌ خاطف ،حين ظهَّــر الصورة كانت بقعةً قانية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
معتوه فجر الدماء وقتل الياسمين
فأصبحت الصورة مختلفة وحزينة
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
النّظر من خلف العدسات يخفي الحقيقة القانية الدّامية التي تظهرها تلك العدسات بروعة الياسمين... ولكن لا بدّ أن تظهر صورة الواقع وتكذّب العدسات
ومضة مؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة ذكية ترصد حالة الرؤية المشوشة من خلف عدسات مكدرة وأعين زائغة ودخان مقرف لترسم صورة يظنها الرائي حقيقة ، وهي أيضا وكما رجحتها هنا على خلاف ما ذهب إليه الأحبة قبلي صورة طيار يقصف ياسمين الشام وهو في حالة استرخاء مدخنا باستهتار لا يأبه إلا لرؤية بقع قانية.
في كلا المعنيين يمكن أن نرى رمزية مهمة وواضحة.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مصوّر وعدسة "كاميرا" ووميض " فلاش" خاطف
وقناص بعدسة وضغطة أصبع تهدر الدم
والصورة فيهما دامية قانية
أشكرك
جميلة
أعجبتني كثيراً
"صورة "
قبح الله وجهه الذي أحال جمال الياسمين لبقعة نفث فيها خبثه
ومضة جميلة
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي