فاجأهما بعد العري بضمتين ولهفة٬
تفحمت رجولته -حد العظام –٬
بالساطور فتح صدرها ليحرر شرفه
وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
فاجأهما بعد العري بضمتين ولهفة٬
تفحمت رجولته -حد العظام –٬
بالساطور فتح صدرها ليحرر شرفه
ربما أراد استدراجهما بعد المباغتة.. ثم حانت لحظة الانتقام..
تمنيتُ لو عرفتُ ما حلّ بالآخر .. وأرجو ان اكون قد وفقت في تفسيري هذا.
اعجبتني الجملة الاخيرة من الومضة.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخت الفاضلة الأديبة بشرى رسوان
أعود لهذه اللمحة القصية , قرأتها صباحا , وخشيت التعليق , فقد انتابتني أفكار متضاربة , بين القراءة التذوقية الأدبية , وبين ردود فعل الموروث , والتراكمات الاجتماعية والثقافية , وبين الموقف الانساني والفلسفات المتضاربة , ومهما يكن من أمر فقد نجحت الومضة القصية بخلق إشكالية , وحرضّت لدي رؤى متضاربة , ونجحت بإعادتي للتعليق .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
الخيانة صعبة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كما قال د. محمد السمان
اشكالية كبيرة وتضارب ملك النفس
ومع جمال النسج بجملة الرائعة
نعود للنص بمحموله الذي لا يبتعد عن قيمنا وعاداتنا
التي تحمل الساطور لتحرير الشرف من الرذيلة
مودتي
فاجأهما : ربما كان على علم بسلسلة اللقاءات وقرر هذه المرة اصطيادهما ! ربما !
ثمّ من هي : زوجة ، صديقة ، معشوقة ؟
تفّحمت رجولته : ربما هذه هي المرّة الأولى التي تتفحم فيها رجولته ! ربما !
ومضة بكلمات قليلة تروي قصصاً كثيرة كثيرة من حياتنا المتفحّمة !
ألف تحية