وفقك الله أيها الدكتور الميدع الكريم في درب عطائك المشرق المشرّف.
ومثل قلمك من نبحث عن نثره وشعره، ونتشوق إلى أفنان دوحه وبلابل بوحه.
فسر على بركة الله، ولك أحلى المنى.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وفقك الله أيها الدكتور الميدع الكريم في درب عطائك المشرق المشرّف.
ومثل قلمك من نبحث عن نثره وشعره، ونتشوق إلى أفنان دوحه وبلابل بوحه.
فسر على بركة الله، ولك أحلى المنى.
الدكتور الفاضل سمير العمري
بالفعل كما ذكرت أستاذنا هي رحلة شاقة محفوفة بالمكاره و تتطلب من الجهد و الصبر الكثير , و لكن أنتم لها جديرون و على اجتياز دروبها الصعبة بإذن الله موفقون .
دعواتي لك بالصبر و المثابرة للوصول في أقرب الآجال
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
أشكر لك هذا الرد المدرك أخي الأديب والمفكر معروف ، وللحق فإني أطمح لتناول ينطلق من الذات إلى المحيط وليس العكس في محاولة جادة لاستقراء معالم الطبع والطبيعة واستنفار عزائم الأحرار من أبناء الأمة لإعادة الصياغة وبناء المجتمع بناء صحيا.
ولعلني ما انفك المرض يعطل همتي ويرد رغبتي في استكمال المشوار حتى بت أجدني أكثر إصرارا على أن أتفرغ لهذا الأمر قريبا ولو بكشل جزئي ليكون أول كتبي في الفكر وأسأل الله التوفيق.
تقبل التحية والتقدير
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
امتناني
القدير د. سمير
المتجدد دوما
وتتحفنا بكل مايسر خاطرنا
وتستنهض الهمم
بارك الله في حرفك وعلمك
تحياتي
همم الكبار كبيرة و مطامحهم سامقة
رحلة في الذات
إذا كانت هذه مقدمة فكيف تكون البقية
الذات الكبيرة تصنعها الأحداث الكبيرة و التجارب المتنوعة و الرؤى العميقة
تحياتي أيها الكريم
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
بكلمات أخر؛ هي رحلة في الذات ، وتأمل في حال الفرد والأمة، ورصد لأخلاقها وطباعها، وتوثيق لصروفها وأوضاعها، وجهد في علاج أسقامها وأوجاعها. سأركب زورق الحرف المسافر في عباب خضم كبير، ينشر أشرعة الكلمة الجميلة ببديعها ومحسناتها وتراكيبها، ويبحر مع التيار حيناً وضده أحيانا يواجه الرياح ويتحدى العواصف وصولاً إلى مرافئ الرقي والسموق والعلاء. ولسوف أضمن ما سأنثر هنا مما نظمت هناك ما دعت إليه حاجة أو هفت إليه اختلاجة. ورحلتي في الذات هي بلا ريب توأم بتلاتي الملونة التي أفردتها لأجمل المشاعر الإنسانية وأرق الهمسات العاشقة.
هما أول تصنيفين نثريين سأقوم بنشر موضوعاتهما المتفاوتة في أوقات متباينة ثم جمعهما وإصدارهما قبل أن أتفرغ للتأليف الكبير بإذن الله تعالى.
الاخ الفاضل الدكتور سمير العمري
رعاك الله تعالى و جعل مداد قلملك وفكرك لما استخيرته القا"وشعاعا"مضيء
بوافر من النور في طريق المعرفه والاستبصار لما هو خيرٌ ..
مدادٌ من الدعاء لكَ بالتوفيق والتسديد
رائع انت بحق دكتور سمير
تعجبني كثيرا كتاباتك
فيض تحايا وتقدير