إشتباه
عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
إشتباه
عرائسُ ببدلاتِ الزفافِ مثــــلَ حمــــائمَ بيــــضٍ ...
ينتظرنَ أمام مديرية الأمــــن لاســـتلام جثث عرسانهن
الذين اعدموا ليلـة زفافهــم لأنهــم يحملـون الاسمَ نفسهَ
لشخصٍ أراد اغتيالَ الطاغية.
لم يعد هذا الأمر يثير العجب للأسف بل إن العجب هو في قبول هذا الطغيان وهذا الواقع المر.
تقديري
ومضة جميلة قالت الكثير رغم قصرها..
تحاياي
أخي الأكرم الأستاذ علي
أسعد الله أوقاتك
أن يُصبحَ استلامُ جثّة مَن نُحب من قاتليه طلبًا وأمنيةً .. تلكَ ذروة المأساة ، وقمة الاستبداد !
وقد صار كذلك ، للأسف ، في بلاد شرق المتوسط منذ زمن .. حيثُ الإنسانُ غدا ( شيئًا ) بلاقيمة..على قارعة الطريق !
لكنك أغلظتَ التهمة أخي الكريم ، فقتلُ الأبرياء استشرى بأقل من هذه التهمة ( اغتيال الطاغية ) بكثير .. فكم مقتولٍ بتهمةِ
تحقيرِ صورته أو فكرته أو التفكير بذلك !! أو أنْ يحلم بأنّه لايُحبه !!
أردتَ التأثير بعواطف القراء حين صورتَ العرائسَ الأرامل ، ورسمتَ مشهدَ انتظارهنّ واستجدائهنّ للحصول على جثث
عرسانهنّ .. لكنّك نكأتَ - بمجرد الفكرة - آلاف الجروح ، النازفة أصلاً !!
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
صورة مؤلمة لواقعيتها وجميلة بتكثيف الحرف وعمق المعنى
بوركت وتقديري
صورة من صور البطش والظّلم التي يمارسها الطّغاة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(اشتباه)
قصة واقعية في زمان البطش
شكرا لكأخي
بوركت
ومضة مؤلمة ـ اقتبست مرارة الواقع ووظفتها بحنكة وذكاء
عميقة، مكثفة، مميزة بعمق طرحها ووجع معناها
دام الإبداع.
وأطفال في المهد تيتموا وأمهات ثكالى خطف الطغاه أزهار شبابهم طغيانا وبطشا ....
مؤلمة تحاكي واقع بغيض أجدت اختزالها ونسجها أديبنا الفاضل
مرحبا بك في واحتك
تحية وتقدير