إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أعترف بأنك تجيد القنص وتستحق البندقية فقد كانت الخاتمة ما أحدث المفاجأة والدهشة في قيمة هذا المهر الغالي وهو ما زاد من قيمة النص الذي بدأ بأسلوب بسيط ولكنه مميز بسردية السهل الممتنع ولكن كانت النقلة السريعة بربط مباشر بين مهر الفتاة ومهر الوطن.
للتثبيت تكريما
تحياتي
شاعرنا القدير الأستاذ مصطفى الجزار
أولاً أعتذر منك أن فاتني مثل هذا الإبداع والصدق والإنتماء
رائعة تجسد جمال الشعر وعبقرية الشاعر وهكذا أنت دوماً
مع التحية والإعجاب
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
لا أعرف روعة ومتعة للشعر بقدر ما أجدها في أشعار أحمد مطر ثم مصطفى الجزار
أقولها ولا أبالغ ...
استمر يا شاعر القدس .. أدامك الله
أموتُ أقاومْ
وأعطني المهر بندقية!!
الشاعر المفلق/ الأخ مصطفى،
والله إن اللسان لعاجز عن الرد
سلمت يمناك وسلم ما خطه قلمك!
تقديري
رَجَعتُ كُلّي أسـىً وهَـمٌّ
أقولُ: يااااااااا رحلتي الشقيَّهْ!
متى سألقـاكِ يـا فتاتـي؟
وأيـن ألقـاكِ يـا نقيَّـهْ؟
وفجـأةً... أقبلَـتْ فتـاةٌ
بعينِهـا دمعـةٌ عَصِـيَّـهْ
ثيابُهـا أُشرِبَـتْ دمــاءً
فقلتُ: مَن أنتِ يا صبيَّـه؟!
قالت: أنا مَن بحثتَ عنهـا
ولم تجدْها... أنـا القضيَّـهْ
أنا مِن القُدسِ يـا حبيبـي
وإنـنـي حُــرّةٌ أبِـيَّـهْ
وعِزّتـي غَزّتـي، وأهلـي
هنـاك فـي الجَنـة العَلِيَّـهْ
تعـالَ إنْ كُنـتَ ترتجينـي
(وأعطِنـي المَهْـرَ بُنْدُقِيَّـهْ)
*****
.....
أولاً:
شكرًا لابتسامة روادتني هنا
ثانيا:
بالفعل هي رحلة شقية وما أشد شقائها !
ومهر غاليٍ وما أقسى غلوه !
وأخيرًا وليس آخرا:
فحرفك ساحر ما أبدع سحره !
دمتَ متألقًا بشدة
د. نجلاء طمان