خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا طبعاً فأنا أجد نفسي عندما اكون فقط مع نفسي
سؤال:
هل أنت متردد في اتخاذ قراراتك؟
نوعــا ما،
أو بالأحرى..آخذ وقتا في اتخاذها
ما أطرف موقف حصل معك؟
أطرف موقف حدث معي أن كنت أتدرّب في نادٍ رياضيّ، وكان الكابتن الذي يباشر المتدربين اسمه حسين، وكان وسيماً وذا عضلات مفتولة وشعر أشقر، وباختصار له شكل مميز جداً، وكان هو يتولى تدريبي دائماً، فقد كنت عضواً جديداً وأحتاج إلى من يرشدني في التمرين.
وفي يوم من الأيام ذهبت إلى التمرين فاعتذر الكابتن حسين لي بأنه لن يدرّبني هذه المرة لأنه مضطر إلى سفر عاجل وفوريّ لظروف طارئة، ثم غادر المكان، فقمت أنا بعمل التمارين المطلوبة قدر ما أستطيع، وبعد نحو نصف ساعة خرجت من النادي فوجدت الكابتن حسين هذا جالساً في مقهى مع مجموعة من أصدقائه يتضاحكون ويشربون الشاي وكأنه يقضي وقت فراغه !
ثارت نفسي وغضبت داخلي لأنه كذب عليّ وتركني في النادي، فقررت أن أواجهه فذهبت إليه وقلت له: ماذا حدث يا كابتن حسين؟ هل أجّلت سفرك؟ أم ماذا حدث؟
فقال لي: عفواً، أنا لستُ الكابتن حسين، بل أنا الكابتن حسن، أخوه التوأم !
فذهلت كثيراً لأنه يشبهه إلى حدّ التطابق، لا يختلف عنه في أي شيء مطلقاً، حتى في جسمه الرياضي القوي !
بعد ذلك عرفت بالفعل وتأكدت أن الكابتن حسين له أخ توأم هو الكابتن حسن، وفي التمرين التالي رأيتهما معاً يتدربان في مكان واحد.
وكان هذا من أطرف المواقف التي مرّت بي.
* * *
سؤال:
ما أكثر المواقف إحراجاً التي مرّت بك؟
أضحك الله سنك يا أستاذنا الكريم!
-بتصير في أحسن العائلات-...
أما عن سؤالك، فأراك تصعّب المنهاج، وقد طلبتَ من قبل تسهيله!
رأيته اليوم صباحاً، وقد هربتُ من الإجابة، وها قد عدت مجددا للموضوع..لا بد أن الإجابة مكتوبة عليّ،،،
حسنٌ، تذكرتُ هذه الآن:
كنت جالسة مع صديقتي على درج المدرسة، السنة الماضية، وكنا نتحدث عن أحد المدرسين، كان الحديثُ كلّه عنه بالخير...إلا أننا فجأة قلبنا الموضوع، وصرنا نتحدث عن مساوئه، والحمدُ لله جاءت سليمة حين سمعنا نحكي عنه!
وسؤالي:
ماذا تعرف عن الرجعية؟
الرجعية فعل شيء نم أجل عيون الناس هذا بوجههة نظر أو فعل اشياء لا تناسبني
السؤال :
ماذا تفغل لوكنت تمشي في مكان عام وتعثرت قدماك وكنت تمشي بهيبه , وللاسف الجميع انتبه للتعثر؟
الرجعية: (بالإنجليزية: Reactionism) هي اصطلاح سياسي يقصد منه معارضة الإصلاحات الحديثة، والتمسك بالأسس والأساليب والمبادئ القديمة، في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، التي أصبحت بالية، ولا تحقق الأهداف القومية.
أما سؤالي
فما نظرتك للمبدأ العقلاني والإشتراكي ؟
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
فما نظرتك للمبدأ العقلاني والإشتراكي ؟
لا مبدأ كمبدأ الشورى،،،
أحكِ لنا نكتة جميلة، تضحكنا، وإن لم تضحكنا فــ......سيتم اتخاذ أقسى الإجراءات بحقك!
صريح جدا أليس كذلك ؟؟
أستاذ هشام،،
هل كان هذا سؤالك؟؟
والعودة...لسؤالي،
أحكِ لنا نكتة جميلة، تضحكنا، وإن لم تضحكنا فــ......سيتم اتخاذ أقسى الإجراءات بحقك..
فرفشوني شوية، بكرة إختبار العلووووم!