الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلعة الهدى» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
صديقى الحبيب مصطفى
رأيت هذا الفيديو أكثر من مرة -هنا- فى نشرة الأخبار
ليته أصابه أو ليت حذاءه كان رصاصة عربية يرمى بها من فوهة القلب المصوب نحو هذا المغتصب
هو تعبير عن الغضب يا صديقى ولن يستطيع أحد أن يسمى هذا إرهابا
إلا أنها رسالة للعالم أجمع على رفض الشعب العراقى الشريف لهذا الإحتلال
الغزو غزو يا صاحبى وكما نقول (العيار اللى ما يصيبشى يدوش)
بثت وكالات الأنباء هذا الفيديو بتعليقات مختلفة
اللهم إنا نسألك لأمتنا كرامة ضاعت وعزا بعد أن ذلت
اللهم سلم سلم
ودى وشوقى يا صديقى
وائل القويسنى
وصمة عار
ستظل للأبد
تلاحقهم (بوش - أميركا)
لن ينسى التاريخ
أن العلم الأميركي طعن بالحذاء
كذلك أن بوش تفاداه بأعجوبة
ولن ينسى منتظر الزيدي
ولحظة غضب عبر عنها بما إستطاع
ليت جميع من في القاعة تحالفو معه
كان من المؤكد حينها أنه سيصاب بإحداها
أستاذي العزيز
لك خالص تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
سيظل ذلك الفيديو من أجمل ما رأيت في حياتي ففيه تعبير صريح عن غضب وألم تمكنا من الفؤاد
فلم يجد الزيدي سبيلا للتعبير عنهما غير قذيفة حذائية، أحنت قامة ذلك الظالم المعتدي.
تحيتي ومودتي.
كنت أتمنى أن تكون فردة له والأخرى لحبيبه ال>ي كان يقف بجانبه
مودتي