الجملة الأخيرة

سامح
نبضات صادقه
ودافئه خارجه من القلب لتصافح قلوبنا
تحياتي

حبيب الحب

قريب اللقاء .... بهي الصفاء ...

أبو يوسف الجميل

شاعرنا الأصيل

حق لي ان انثر هنا شذا الورود وعناقيد الرياحين .... واروي الواحة بماء الياسيمن ...
دام انتظاري لقلمك العذب ... وحرفك النضر ...

وها انا بين هام خميلتك البهية أختال حد الفخار لأطاول السموق ...

أطير بحرفك بين ذكريات العشق المعتك ... وليل الهيام القديم ...
أستقي شهدك المصفى ....

اسعد بروح الهناء ... وزهور اللقاء ....


أخي الحبيب أنتظر منك المزيد
دعني الأهات الخفية ... دعني آلام الفراق ...

وأكتبنا قصة عشق تتساقط علينا أثمارها ...

اكتبنا فرحة عرس وهيام حب طاهر المحيا نقي الخجل ...

اكتبنا جمال يوسفي ....


أبو يوسف ... دمت لأم ريم ...... وأم يوسف


دام الهناء بداركم


أبو عباد

ان يتكلم الانسان بمايشعر قد يكون سهلا
ولكن عندما تصف شعور الاخرين بتلك البراعة فهذا يحسب لجميل تدفقك الغنى
بقراءة احاسيس الاخرين ولا سيما ان كانت مشاعر جنس مختلف
قدرة فائقة
دامت منيرة فى ساحات التعبير بكل اشكاله
سعدت بأول عمل اقرأه اليك ابا يوسف
حنين الفيروز

لغة العيون اشد وقعا من تفانين الكلام
فيها الضراوة والمقالة والقساوة والحسام
فيها جروح العاشقين شفاوة تبدى الملام
لا استطيع تحمل النظرات اوهذى السهام
فأرف بحالى ان حسنك قاتلى دون ابتسام
شعر/عودة محمد ابوخماش

الجميل / سامـح

بوح سردي يحتضن المسافات و يطوي بُعدها تحت جناحيه , فالشوق هذيان و البعد هذيان و الحب هذيان , و الحروف عندما تستقي المعاني من هذه الجداول تأتي بلحن تمتزج فيه زقزقة العصافير مع خرير المياه , و تمتزج فيه الذاكرة مع رؤى الماضي و الحاضر لتحلق في فضاءات جديدة تستنطق فيها الجمال .

حرف جميل و تعابير جميلة و عليكَ أن تستمر و تبحث في الأجناس الأدبية , لتحدد أي جنس هو الأقربُ في تحرير مشاعرك و رؤاك الخاصة .

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

لا تقتلينى بالعيون وبالامل
وكفى جراحا اننى ما كدت اشفى من جراحى
صبرا على فاننى لا احتمل
هذا المزاج الصعب يكسر خاطرى
ولقاتلى سحر الدلال مع المقل
بالله رفقا واعدلينى وارحمى
فالرفق من صفة الجمال مع العدل
رباه انى قد سالتك جاهدا
انت الاله وانت تحسن من سال
رباه انى لست اطلب غاليا
ارنى الحبيبة قبل ان ياتى الاجل

يا عزيزى ان كلماتك ابلغ من القصيدة ولم ارى ردا على هذا الكلام الجميل سوى ان اهديك هذه القصيدة من شعرى وان اتمنى لك التوفيق والنجاح اخوك/عودة0000تشرفنى معرفتك

أخي العزيز سامح
أصدقك القول حين أقول أنّك موهبة بحق ، وأنّ من يحمل قلمًا مثل قلمك ومع هذا التواضع الكبير الذي رأيناه منك والذي هو سمة أصيلة في كل أديب فسيصل حتمًا .
أمّا بالنسبة للهنات الكيبوردية فقد صادفتني كثيرًا الأخطاء والهمزات وما شابه ذلك ، والجميع يخطئ -إلا من رحم ربي - ومنهم من ينسَ أنْ يراجع ما كتبته ، خصوصًا إذا كانت درجة حرارة الشوق قد بلغت 40 أو ما يقرب ذلك .
فقط لي رجاء خاص وهو أنْ تكتب نصك - أو تعرضه بعد الانتهاء منه - على الــ microsoft word فهذا يساعد كثيرًا على إبراز نقاط الخلل الكيبوردي الذي يداهمنا حين نعانق أشواقنا وهمومنا أيضًا .
تقديري واحترامي

سامح
نبضات صادقه
ودافئه خارجه من القلب لتصافح قلوبنا
تحياتي

أستاذي الكريم / عبد الرحمن الكرد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سعيد جداً بمرورك الذي عطر صفحتي

شكراً للتواصل

حبيب الحب
قريب اللقاء .... بهي الصفاء ...
أبو يوسف الجميل
شاعرنا الأصيل
حق لي ان انثر هنا شذا الورود وعناقيد الرياحين .... واروي الواحة بماء الياسيمن ...
دام انتظاري لقلمك العذب ... وحرفك النضر ...
وها انا بين هام خميلتك البهية أختال حد الفخار لأطاول السموق ...
أطير بحرفك بين ذكريات العشق المعتك ... وليل الهيام القديم ...
أستقي شهدك المصفى ....
اسعد بروح الهناء ... وزهور اللقاء ....
أخي الحبيب أنتظر منك المزيد
دعني الأهات الخفية ... دعني آلام الفراق ...
وأكتبنا قصة عشق تتساقط علينا أثمارها ...
اكتبنا فرحة عرس وهيام حب طاهر المحيا نقي الخجل ...
اكتبنا جمال يوسفي ....
أبو يوسف ... دمت لأم ريم ...... وأم يوسف
دام الهناء بداركم
أبو عباد

لست أدري هل رددت علي هذه المشاركات أم لا
هل سافرت طويلاً لهذه الدرجه
أم ذكراتي شاخت
أنقذني ياصديقي

ان يتكلم الانسان بمايشعر قد يكون سهلا
ولكن عندما تصف شعور الاخرين بتلك البراعة فهذا يحسب لجميل تدفقك الغنى
بقراءة احاسيس الاخرين ولا سيما ان كانت مشاعر جنس مختلف
قدرة فائقة
دامت منيرة فى ساحات التعبير بكل اشكاله
سعدت بأول عمل اقرأه اليك ابا يوسف
حنين الفيروز

بل انا أشد فرحاً بهذه الزياره المباركة
وهذا الحلول السهل

أهلاً وسهلاً بك أختي الكريمة