أنا ما انتهيت... (( مع الاعتذار عن غرضها ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

بعد الذي قرأته لك الآن وما اسمتعت له وما أستمع له في هذه اللحظة

لا أحد يجسر على القول أنك انتهيت، فلله درك أخي.

امضي قدما فإنك على الطريق الصحيح.

تحياتي لك، دمت بإبداع.

أخي الحبيب السامق الأديب مصطفى الجزار
قصائدك كلها محط إعجابي ، لإنها الإعجاب نفسه ، والإبداع ذاته ، حتى أنني أحيانا أسمح لنفسي أن القي قصائدك في بعض الأمسيات في غزة ، مع عزوها لك ، قائلاً : تشاركنا أرض الكنانة بشعر شاب أنيق الحرف ، دائم الألق ، ما سألقيه على مسامعكم الآن هي قصيدة لصديقي الحبيب مصطفى الجزار.
بوركت أخي ولا تلتفت إلى كلام من لم يستطع بلوغ مقامك ، فجعل يحاول أن يشدك إليه إلى القاع ، وهيهات أن يستطيع
لهؤلاء أقول على لسانك وأسمح لي
عبثاً تقلب صفحة الأيام *** عبثاً تحاول أن تقوم مقامي
لست من عشت الحياة مكرما *** قد عشت في زمن من الاوهام
بوركت

أخي الحبيب القريب/ عدنان البحيصي شرف لي أن تنساب حروفي على لسانك في أمسياتكم الإبداعية الفلسطينية الراقية، فوق أرض القداسة والطهر والنضال.... غزة .... فك الله حصارها ونصرها هي وكل بقاع المسلمين.... إنه شرف وأي شرف ! فشكراً على هذا الشرف العظيم، وشكراً على مرورك الحميم الكريم. بوركت ودمت لي أخاً في الله أحبه وأعتز به. تحياتي وتقديري

وكيف تنتهي وأنت في قلوبنا جميعاً ..
أسرتها بطيبة قلبك ، احساسك الجارف بالناس والشعر ، روعة حرفك وسمو قلمك

أجدد التحية لك ، واعجابي بقلمك وشخصك

دمت بكل الخير أيها الرائع

جميلة أخي الجزار

قصيدة من أحسن ما قرأت لك

دام يراعك

أخي الكريم/ غسان الرجراج

الجميل هو مرورك أخي، فشكراً لك.

تحياتي وتقديري

اخى مصطفى
من تجرأ وقال انك انتهيت كشاعر اقول له ان من ماتوا ودفنوا فى القبور لا يجب ان يتحدثوا عمن احيوا الحب والشهامة فى العقول
ان من ماتوا وتوارى جسمانهم فى القبور لا يحكمون على من احيوا بكلماتهم وشعرهم الحب فى الصدور
اتمنى ان تتذكر عبدالحليم الحنفى بمركز اعداد القادة بالجيزة
فى تلك الليلة الجميلة مع الشعراء الشبان وقصيدة الدولار والجنيه

وأقمـتُ مملكـةَ الجمـالِ بأحرُفـي

ولَبِسْتُ تاجَ العِزِّ لكنْ مـا اكتفيـتْ

فَنَثَـرْتُ كُـلَّ قَصَائِـدي بِرُبوعِهَـا

وَرَفَعْتُ عَرْشَ الشِّعرِ فِيهَا... واسْتَوَيتْ

جزا الله خيرا هذا الذي قال لك انتهيت فلولاه ماخرجت هذه الخريدة الرائعة
ياسيدي أنت شاعر مطبوع قابض على جمر الإبداع
ولن تكون إلا كذلك
إعجابي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليسمح لي صديقي الحبيب وأستاذي الفاضل
بتوضيح أمر بسيط

أتيت لأخبر الجميع بما لم يخبركم به أستاذي الحبيب
مصطفى الجزار
وهو أنا من قال عنه أنّه انتهى شعريا بعد قراءة هذه القصيدة
أرسل إلى الجزار قصيدة عن نفسه بعنوان (( لقد انتهيت ))
ليخبره أنّه أخطأ في حقه حينما قال له أنّه انتهى ...
والجزار لدماثة خلقه وسماحة نفسه قبل الإعتذار

ولن أمدح في شعر الجزار ليظل برونقه فمدح مثلي ربما يقلل من جمال
القصيدة
محبتي ووافر مودتي

أخي الغالي مصطفى الجزار ..

الجرح ليس جرحك وحدك ..

ولكنك هنا ..

وبهذه الرائعة ،

جزرتهم ..

وقطعت أنفاسهم ..

وما هي إلا الغيرة منك يا أمير شعراء الواحة ..

وكل عام وأنت بخير

شاعرنا الرائع الأستاذ / مصطفى الجزار
إن كان لمن رماك بتلك التهمة من حسنة ، فهي أنه كان سبباً في خروج هذه القصيدة العصماء التي تعبر عن الإباء أجمل تعبير لله درك صاحب حرف ندي و قول شجي ... تقبل تقديري لشخصك و شعرك .

الأستاذ ـــــ الجزار المبـــــــــدع

هذه القصيدة من أروع ما قرأت لك هنا في الواحة

شكرا لك ثم شكرا

ــــــــ
ودّي
ـــــــــ
المنصورية (قارئة)