بإمكاننا دراسة النص من مستويات عديدة لما يملكه من غزارة في تسخير العناصر الفنية للخروج بمضمون واع ، وحقيقة فإن النص لامس الكثير من مشاعرنا العميقة بأسلوب فني يومض بالصور و الجمال المتألق ليدخل عالم الشعر ويطرق أرض الجمال
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بإمكاننا دراسة النص من مستويات عديدة لما يملكه من غزارة في تسخير العناصر الفنية للخروج بمضمون واع ، وحقيقة فإن النص لامس الكثير من مشاعرنا العميقة بأسلوب فني يومض بالصور و الجمال المتألق ليدخل عالم الشعر ويطرق أرض الجمال
أخي الأديب أحمد الرشيدي
لكل منا مراده وغاياته في هذه الدنيا ، ولكن يبقى للقدر كلمته الأخيرة ، وعندما أفقد ما أريده وما أتمناه لا أنظر إلى الوراء كثيرًا ، بل أنظر إلى السماء ولله حكمة بالغة في كل شيء .
أسعدني مرورك الكريم وكلماتك الطيبة أخي الكريم .
أسأل الله سبحانه وتعالى أنْ يجنبك كل مكروه ، وأنْ يقدر لنا الخير حيثما كان .
تقديري واحترامي
عنك حمّى الارتقاء إلى قمر يحترف القتل والرحيل إلى حين ، وخذ نفسًا طويلًا قبل أن يطويك التراب في باطن نفسك ، تحصّن في جدار محارتك واحتضن خيط الأمل بقوة كي تستطيع الرجوع إلى نفسك بعد مرور العاصفة .
أخي الأديب راضي ... هو الخوف كل الخوف ... ومعه قد تضطرب الرؤى ... دوما نحتاج إلى ساعة السكون والى عالم صامت إلا منا ... جميل أن نكمل انفسنا بأنفسنا أولا ... وبعدها نصاحب اكتمال الأشياء حولنا أو نصاحب اكتمال القمر
تقديري واحترامي لنثرك الراقي وحروفك المعطاءة
الجميل / الصديق راضي الضميري
حقيقة ليس لي ما أقوله هنا , لأنني و بكل بساطة تخليتُ عن اعتبارات القراءة , و لبستُ عباءة قلمكَ لأنه كتبني ذات مرة و ما زال يكتبني , كما لو كنتُ أنا حامله .
و من الصعب جدا أن أنتقدُني , فقد أفلحتَ أنتَ من حيث أنا فشلت .
أنتظرُ عودتكَ بشوق ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
هذا التصميم وهذا الرد ألجم قلمي ، لا أعرف ما أقول أمام روعة حضورك .
أختنا الأديبة القديرة منى الخالدي
على الرغم من أنّي ما زلت تلميذًا مبتدئًا في عالم التصاميم إلا أنّني سأحاول قدر استطاعتي أنْ أرد لك الجميل بتصميم أثق أنّه لن يصل في أي حال من الأحوال إلى روعة تصميمك.
وعن الشوق واحتضاره وعن الألم وصعوبة النسيان عندما يتحلل القلب في مرآة من أحب ، ربما نحاول إقناع القلب بجدوى التريث قبل فوات الأوان .
كوني بخير