فتح التلفاز ... فأصيب بالغثيان ...
مرّ من جانب السوق فاختنق ...
جلس على ناصية الشارع كي يستريح ؛ فأصيب بالزكام ...
سار على غير هدى ... فاخترقه النداء من بعيد ...
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
فتح التلفاز ... فأصيب بالغثيان ...
مرّ من جانب السوق فاختنق ...
جلس على ناصية الشارع كي يستريح ؛ فأصيب بالزكام ...
سار على غير هدى ... فاخترقه النداء من بعيد ...
سأكون أول من يعانق
الحبيب راضي
أبحث عنك منذ زمن ولم أجدك عسى المانع خيرا ؟
مقطوعتك لا تثير تساؤلا ولا تصدم الحقيقة
ولكنها تحق حقائقا جذبتنا الى السحيق
إسقاط ما كتبت على ما نرى من مهازل نعيشها
أو مجبرون على معيشتها أصبحت كالهواء
يتسلل الى كل ركن وزاوية من أخص خصوصياتنا
كل شيء أصبح باردا لا طعم ولا لون ولا رائحة
في كل زاوية من دهاليز النفس أصبح برميل قمامة
رغما عنك ستتعايش معه ولا تستطيع رفضه
ولكن مع كل هذا لا يزال يوجد في النفس بصيص أمل لصباح مشرق
بوجود أمثالك
شكرا
ومضة واقعية جداً .. مصيبة جداً ..
مبدع دائماً أخي راضي الضميري
مرحبا بك
أموتُ أقاومْ
هو الواقع المؤسف الذي نعيشه رضينا أم أبينا
يلاحقنا أينما كنا .
الأديب الرائع الأستاذ / راضي
تشتاقك الواحة ونفتقدك فلا تطل علينا الغياب سيدي
دمت مبدعا
الله الله
رائعة
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
الأخ القدير راضى الضميرى
حقا رائعة
وروعتها فى شمولها
وهذا هو الإبداع الحقيقى
دمت رائعا مبدعا
ودمت للأدب أديب
كن فى الدنيا كزائر أو عابر سبيل .. مالى وللدنيا .. ما أنا فى الدنيا إلا كعابر سبيل .. إستظل تحت شجرة .. ثم راح وتركها
أخي الأديب الكريم محمد ذيب سليمان
الأدباء الكرام لهم حضور في القلب، وأنت على رأسهم، لكن الظروف أحيانًا تفرض نفسها بقوة فتمنعنا من التواجد ونضطر إلى أن نغيب رغما عنا.
فهذه الحياة كما وصفتها أنت وبدقة متناهية هي خير دليل على أنها باتت مقرفة جدًا. لكن الأمل بالله تعالى كبير جدا ولا حدود له.
حياك الله أخي الكريم، وأنت في القلب دوما.
تقديري واحترامي
ومضة جميلة ومفعمة بالصور
لكن شيئا ينقصها لتكتمل القصة
عبارة ما، جملة تقفل الموضوع !
وستكون بعدها أجمل بكثير
دمت متألقا
أخي راضي
سلام الله عليك
هنا شاهدت فصلاً من فصول مسرحية الحياة بكل ما فيها من فيروسات العصر
تصوير جيد
أشكرك
.... ناريمان