يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
كيف يكون تعليقي على موضوع آخر، إذا كنت تتحدث عن رجل واحد يكتب مقالا وينسبه إلى مجموعة من الخبراء و المربين و الأطباء، أليس هذا عمل لإشاعة غرض في نفسه؟! ثم ألم تتطور الأحداث حتى وصلت الوزارة؟
ثم متى كان القاص ينفي تأويلا عن نصه بهذا الشكل القاطع؟ ألا يحصر ذلك النص في رؤية القاص نفسه الذي يفترض به أن يستقل عن نصه عندما يضع نقطة النهاية؟
إنها رؤيتي الخاصة للنص، ولا يحق لك أن تحجر عليها، وكان يفترض بك ردا أكثر لباقة من ذلك..
لكن تأكد أن ذلك لن يجعلني لا أعلق على نصوصك القدمة إن كانت تستحق.. حتى وإن لم تعجبك.. لأننا هنا أسرة واحدة.. وأي ملاحطة -مثل سوء التنظيم الذي شاب نصك- لن أتردد في إبدائها، مع الإشارة إلى الجانب الإيجابي بطبيعة الحال..
أحييك.
كنت قبل قليل
أقرا دراسة تحليلية لقصيدة الطين لإيليا أبو ماضي, والتي جاءت نتيجة العنصرية التي واجهها العرب أثناء هجرتهم إلى أمريكا
فهالني أن تكون تلك العنصرية بين العرب أنفسهم
(لافرق بين أعجمي ولاعربي إلا بالتقوى)
مقال في الصميم
نصٌ يوصف الحال في بعض الدول العربية بشكل دقيق
والمفعول الذي جاء على بيانه كان عكسياً
فبدلاً من أن يصلحوا أمرهم ، صاروا يتباحثون عن كيفية الاستغناء التام عن الغير .. والغير هنا هو كل مغترب ترك بلده لكي يعمل ويجتهد في هذه البلد
مشكلة خطيرة وضعت يدك عليها أستاذنا القدير
ودي الأكيد لك أديبنا المكرم
أموتُ أقاومْ
===============
أخي العزيز و الأكرم أحمد عيسى
الزائر العربي أو المقيم العربي كما يسمونه
إنما جاء بلدهم ليسهم في بنائه من الصفر
إضافة إلى تحسين وضعه المعاشي
و بدلا من الشعور بفضله و تكريمه
كثير منهم يعتبره مجرد خادم
***
ممتن لاهتمامك بالنص و ثنائك عليه
مع ود بلا حد
نزار
سيف نصك هنا جاء بحدين كلاهما ماض
فحال العربي المغترب في بلاد العرب مزرية وتستحق تكاتف المنابر الفكرية والأدبية في طرحها ومناقشتها علّ ذلك يؤدي لتطور ثقافي في شرائح المجتمعات العربية تصلح من ذلك الحال
ورهبة الكلمة في مراكز السلطة ومواقع القرار تغلق أبواب حسن القراءة والتعاطي معها بما يجعلها مصدر نفع لا مبرر قمع
نص استمتعت بقراءته
أهلا بك اديبنا في واحتك
تحاياي