دعاهـا إلى لحمِ طري وطعامً يسر الناظرين , اتت مفتونة فتناست ان تذكر أسم الله عليه , فرجعت كمـا جائت خماصا
كُتبت بتاريخ /
9/3/2012
الساعة
12:00 صباحاً
سلامى وبعد /
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
دعاهـا إلى لحمِ طري وطعامً يسر الناظرين , اتت مفتونة فتناست ان تذكر أسم الله عليه , فرجعت كمـا جائت خماصا
كُتبت بتاريخ /
9/3/2012
الساعة
12:00 صباحاً
سلامى وبعد /
عندما تحضر الفتنة ، يجب أن يحضر العقل بقوة و إلا لكانت المخمصة بشتّى أنواعها .
الأديب أحمد عبد الفتاح ،
جميلة هي فكرة النص ، و أسلوب صياغتها .
دمت بكل خير .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
دعاهـا إلى لحمٍ طريٍّ وطعامٍ يسرّ الناظرين , أتت مفتونة فتناست أن تذكر اسم الله عليه , فرجعت كمـا جاءت خماصا
فكرة القصّة جميلة ، ولكن أصدقك أيها الكريم أنّ لغتها وصياغتها لا ترقى للمستوى المطلوب ، فأتمنى لك مستقبلاً مفعماً بالإبداع والتّألق أيها الأخ الأديب ..
دمتَ بخير وعافية
تحياتي لك
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع بن المدني السملالي ; 11-03-2012 الساعة 03:25 PM
ومضة تحمل في طياتها دعوة طيبة للابتعاد عن الفتنة والتقرب لذكر الله
هي الفتنة بما رأت من جمال منظر المشتهيات، أنستها ذكر الله!
ومضة قويّة وهادفة... حبّذا لو دققّتها قبل النشر
تقديري وتحيّتي
( كل عمل لا يبدأ باسم الله فهو أبتر ) وهذا العمل المفيد قد أقبلت عليه هذه النفس بدعوة طيبة بدون استحضار نية الخير في إنجاح هذا العمل ، ولعلها ثقة زائدة تغلغلت في صميم القلب فأعمت بصيرته وتوهته ..
ما أحلى ومضتك أخي الأديب / أحمد الشهيبي .. زاخرة بمعاني وقراءات عديدة.. شكرا لك .. مودتي كما تعرفها .
كن بظل أخينا الأديب الكبير / ربيع السملالي والزم غرزه .
بل أراها أتت مفتونة بمن دعاها لا بالطعام الذي دعيت إليه، وإن كان كاتبنا قال متعمدا توجيه القاريء "طعام يسر الناظرين"، فهي تناست ذكر الله ولم تنسه، وما يكون التناسي إلا بقصد منع التذكر لما في من ترقيق للقلب وصد عن المعصية، وما في تناول الطعام من معصية ....
الفكرة بديعة والمعالجة ذكية وملفتة
وبعض خطا احتاج منك لشيء من المراجعة قبل النشر
أهلا بدك اديبنا في واحتك
تحيتي
شكرا على المضمون الجميل الذي يحمل
معنى جميلا
شكرا لك