تستوقفنا أخطاء لغوية متداولة بواحتنا الغراء، بعضها يتسلل إلى القرطاس على حين غفلة منا وسهو، وبعض نأتيه وقد أرْصدنا له إرصادا. وأيا ما يكن الأمر فإن الخطأ يُرجى تصحيحه، وإصلاح الثلْم سبيل الترقي. ولذلكم ارتأيت أن أفتح هنا صفحة ننبه فيها على الأخطاء اللغوية والتعابير غير الفصيحة الجارية بيننا. فهلمّ أيها الأحباب بهمّة الكبار نتدارك الأمر ونرأب الصدع، عُمدتنا "إن كنت ناقلا فالصحة، وإن كنت مدعيا فالدليل". وقصدنا القول لا القائل، وبغيتنا درْك الحق ونيل الأرب. فعلى بركة الله