بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بكامِل لَهفَتِها انتَظَرَتهُ و الموج ،وبِكامِل قسوته حمل لها لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة, وأقرب
ما يكون الى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما......
ردَّ لهفة واهمة ولو تيقنت مايحمله لها اللقاء لتمنت ألا يعود
ومضة مؤلمة واقتناص رائع للقطة قاتلة صيغت بروعة وبهاء
دام ألقك ديبتنا الفاضلة أميمة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
----------
أختي الفاضلة ، الأديبة أميمة
أسعد الله أوقاتك
لقطة لحبّ المرأة إذا أحبّت !
وظفتِ لفظة ( الموج ) كمفعول معه بذكاء وإيحاء
رأيتُ هذه العبارة ( لقاءً أبعد ما يكون عن اللهفة ، وأقرب ما يكون إلى الخنجر المغروس في خاصرة حبهما ) .. كأنها بعاطفة أخرى ، أقل حرارة من الشق الأول ( بكامل لهفتها انتظرته والموجَ .)
وكذلك أذابت في ثناياها الومضة المثيرة ..
أقترحها هكذا : ( بكامل لهفتها انتظرته والموج ، وبكامل قسوته حمل إليها الخنجر المغروس ! ) .. مجرد رأي
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
===========
وفي فن القص أيضا بارعة ، ماشاء الله تبارك الله .
ومضة وجدانية جميلة شدّني الوقوف على أطلال التياعها .
العزيزة أميمة الرباعي ،
على الرغم من أن المشهد مؤلم، لكني لم أشعر بقوة نزف مشاعر بطلته المجروحة ،
وكأن الكاتبة مترددة في الحكم على من كانت في انتظاره ، و لا تريد أن تقسو مثلما قسا .
ربما هي هكذا تعبّر عن حال المُحبّين ، عندما تتحوّل في لحظات لَهفة فرحهم ، إلى لهْف حزن. !!
كل التقدير لحرفك الآسر ، ودام لك الألق .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
لماذا تريدون أن تنتزعوا من المرأة ماحباها الله بها من رقة حتى مع ألم الخيانة ..
رغم الألم مازالت تحمل في قلبها من الود والحنان مايجعلها لاتقابل القسوة بمثلها ..
فجاءت ردة الفعل مساوية لرقتها ولم تكن مساوية لجحوده ..
لم تقابل الإساءة بالمثل ..
أ . أميمة الرباعي
هكذا قرأتها ومضتك البديعة ..
تحيتي لك
نعم أدرك رغم الألم كيف تمنعت بعاطفتها أن تجهر بالفاجعة ولطفت وصفها .. لأنها محبة حقيقية
أيًا كان شكل الوجع المحمول على الموج فإني أشفق على من أحب بإخلاص ٍ وحاب أمله
ومضتك جميلة مبدعتنا كحرفك الماتع الحاضر
مودتي وكثير تقديري
مفارقة جميلة تتكرر دوما حين لا توفق المرأة في قرار منح قلبها للشخص المناسب
بومضة ذكية استطعت أديبتنا تجسيد هذه المفارقة ..
راقني كثيرا هذا النص
تقديري لك