أمسك بالفؤاد ليفتدي به بعض الكرامة التي هدرت، هكذا على هامش الحياة تم هدرها، والمغدور صامت، لا عن عجز بل عن رضا، ربما ظن للحظة أن سعادة الفؤاد أهم من تمام الكرامة ، وأظنه علم كم كان مخطئاً .
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أمسك بالفؤاد ليفتدي به بعض الكرامة التي هدرت، هكذا على هامش الحياة تم هدرها، والمغدور صامت، لا عن عجز بل عن رضا، ربما ظن للحظة أن سعادة الفؤاد أهم من تمام الكرامة ، وأظنه علم كم كان مخطئاً .
الفاضل عدنان
لله أنت ما أعمق ما كتبت
سطور قليلة تحمل معنى كبيرا
اختزال جميل وفلسفة راقية بأقل عدد ممكن من الألفاظ
رائع كنت هنا
تقديري واحترامي
أخي عدنان
كتبت فأجدت ما كتبت
معانٍ تحملها كلماتك لا يعلم بها إلا تلك الكلمات
تحيتي لك
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
البحيصي الجميل.....
نص اختزلت فيه الانسان منذ بدء الخليقة لوقتنا هذا / هناحضر العقل والقلب/ فمن وقع اسير قلبه على حساب عقله خاض العبودية مردتين / ومن عادل بينمها عاش عبدا لمن يستحق العبودية وحده / ونجى من عبودية ما سواه .
دمت بألق
محبتي لك
جوتيار
أخي الفاضل / البجيصي
و كيف له أن يجد السعادة من سمح هدر كرامته ؟؟؟
نثرية بليغة
اكليل يغلف قلبك
هشـــــــام