الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الأديبة الفاضلة . . الكتورة نجلاء
سيدتي . . ومن قال لك أن لدي مساحة تتسع لهذه الأطنان من الحزن
سيدتي أنا لم أقرأنصا أبدا. . . .
كانت أمامي مشاهد بالصوت والصورة بكل أبعادها
هكذا هي متعة الكتابة ومتعة القراءة وقدرة الأديب أن يتربع في عقل المتلقي
لقد كانت كلماتك هي التي كانت تقرأني
ولكنها لم تفهمني لأني كنت سطرا أسودا بلا مبالغة
لاأخفيك بعد نصك هذا أصبحت كتلة هامدة
ومع هذا كنت متفائلا
فمهما طال ليل الظلم . . . سيأتي الفجر حتما
دام هذا الابداع ودمت . . . .
مقطع من قصيدتي بغداد عذرا :
بغداد يامجد العرب
هزي بجذع نخلك تولد ألف ساح
يتسابق الثوار أرتالا تنادي
اليوم تنتفض الجراح
ويعود كل الذاهبين مع الرياح
القادمين مع الرياح
ويزغرد الرشاش مزهوا على كل البطاح
سنقيم أعراس الفخار
من الصباح إلى الصباح
اليوم يوم الثأر فاقدم وانتقم
فلا جدال ولاسماح
ولاغدو ولارواح
النار تأكل بعضها
فاربط حزامك واتجه نحو الهدف
فجر - فديتك - لاتخف
الأرض أرضك والضحايا مجرمون
فلا أسف
قد صار شعبي قنبله
وعدت أسمع نشرة الأخبار بعد البسمله
( الله أكبر فوق كيد المعتدي )
المجد للثوار في كل البقاع
والمرجفون إلى بقايا المزبله
محسن شاهين المناور
المجد للأحرار في كل البقاع ... الذين يكشفون مواطن الخفاء للظالمين الذين يأكلون أكتافنا
لقد مضى زمن الثورية .. والمقاولون بالشعارات
وآن أوان المصارحة ..
أننا نحن من يمتلك القابلية للإستعمار ...وليس المستعمر هو القوي بل هو ضعفنا من أوصلنا إلى هنا .
\
بورك الحرف الأمجد أخي الحبيب .
الإنسان : موقف
الصراخ لن يعيد الأموات
هكذا فقد ضاع الحق
وارتدت الحياة ثوب الظلم الأسود
ولكن قلوبنا مازالت تصرخ ثائرة
وستظل ترفع رايات الإنتصارات
نجلائي
وصرخة أشعلت الثورة في عروقنا
وصرخة جعلت النبض ينتفض بعزة وبكرامة
فدمتِ ودامت صرخة قلمكِ صرخة حق
سأتواجد هنا مراراً وتكراراً فنبضكِ يستحق
طبتِ فاتنة مليكتى
محبتى لكِ
أنا من أسيرُ مثقلةَ الأحمالِ ينوءُ ظهري بحمله, أحملُ رأسًا .. شُوه بقضيبٍ من عبثٍ, أبحثُ له عن بقايا جسدٍ, وطفلًا تتدلى أحشاؤه؛ أحاولُ رَتقها فتعودُ وتتدلى فوق جدرٍ شيباءِ الشعرِ... نسِيَتها ورودُها, واستَوَطنتها أراملٌ سوداءٌ, تصْطفُ تنعي أزواجًا يمتطون صهوةَ أشلائِهم المتبعثرةِ في الطرقِ.
مؤلمة و قاتلة هذه الصورة أيتها النجلاء / رسمت الوجع هنا برماد جماجم الأبرياء في زمن الجبناء
ليتها لا تتكرر هذه الصور ... و لكن حتى " لـيـتَ " عافت جبننا و تخاذلنا فما عادت تلبي التمني .
دمت بخير سيدتي ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام
الغالية الأديبة شفافة الروح والمشاعر د. نجلاء ..
عذرا إن قلت هي امة تحولت إلى غربان تنعق على خراب أوطانها ..
بروك من هدى والمهدى إليه ..
محبتي تعرفينها ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
صلاح الدين!
أحببتك وآذوني بنو قومكَ
لكنني ما زلت أحبكَ وأحب فيك أناملًا امتدت يومًا تمسح دمعة مجروح
وما زلت أدعو لهم بأن يظلهم الله بظل رحمته
آه يا صلاح الدين !
ماذا أقول ؟؟؟
مجروحةٌ أنا..