أيقنت أي تربة تغذي نضارتها ,, وألوان بتلاتها تصف دماء الأنقياء , وروعة الصدق المزعوم .. وينهار الحلم العتيق ..
لكنني سأرحل حتما هذه المرة ..
دخون :
دمت ياسيدتي شامخة بكبرياءك ......لك محبتي
مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»»
أيقنت أي تربة تغذي نضارتها ,, وألوان بتلاتها تصف دماء الأنقياء , وروعة الصدق المزعوم .. وينهار الحلم العتيق ..
لكنني سأرحل حتما هذه المرة ..
دخون :
دمت ياسيدتي شامخة بكبرياءك ......لك محبتي
أيُّهَا النَّاؤُون هلُمُّوا ..
تَعَالَوا نتعَانَق عِنَاقَ وَدَاعٍ أخيرٍ قَبْلَ الرّحيلِ ، تَعالَوا نبْكِي فِرَاقاً طويلاً ، وشَوْقاً كبيراً سيبْقَى يدُقُّ جُدْرَانَ الصّدورِ ..
ودَاعاً .. ودَاعاً ..
ِلكُلّ الأَحبّةِ ، لكُلِّ اللّحظاتِ التِي جمَعَتْنَا ، لكُلّ المَشَاعِرِ التِي ربَطَتْنَا ..
وَدَاعٌ أَخِير ..
قد نودع الملموس و تنساب الأنامل من بعضها البعض و على خديها دمعة أخيرة .
و لكن هل هناك وداع للمحسوس ؟؟؟ كيف نودع روحا و هي تحلق مع أرواحنا في فلك آخر لا تدركه ربما العقول و لكن لأجنحة الروح مسالك و دروب .
ربما نرحل جميعا و لكن ما جمعنا سيظل راسخا في دفتر لا تزول أوراقه أو تتلاشى لأنها من نور .
الأديبة / وفاء ... لا للوداع الأخير و إنما نرجو لقاءا قريبا . و هناك أفضل من هنا و سيشهد هنا يوما هناك .
دمت بهكذا نــور و نقــاء .
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــــام
أيتها الرقيقة سحر..
أعتذر إن سببت لك الحزن أو لكل من مر على هذه الصفحة ..
أعتذر إن كانت كلماتي ترتدي ثوب الحداد ..
أعتذر إن أليقت بابتسامتي على عتبات الحزن لألج إلى صومعته أقدم الدموع قرابانا ..
لا بكت لك عين إلا في خشوع ، وأسأل الله أن يبعد عنك الحزن ..
سلمت يا غالية وحفظك ربي وأسعد أيامك ..
لك الحب وصادق الود ..
أيها الوداعُ ... مهلاً !!
كفكفي دمعك
فالنورس عاد ليلقي التحية
و الشيخ أخذه الشوق لصباه
تحية لهذا النص البديع
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
ولم تناديه بالتمهل؟؟
بالله فليكن الموت والراحة
لم تناديه بالتمهل فيحضننا العذاب؟؟
فليأتِ لنرتح ولن يتألم لفقدنا الكثيرون
فمن تألم لعذابنا ومن شعر به ليتألم لفراقنا وموتنا؟؟
كذب هو الصدق
موت هي الحياة
وفي الموت الحياة
يرعاكِ ربي
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
بني أنس ..
ما رأيت أحدا يذكر الموت مثلك ..
وكم عتبت عليك وما زلت على ذلك ..
عرفت الفقد ، ولكني لم أحزن يوما حزني على فقد الغالية رحمها ربي وأسكنها فسيح جناته "حنان " ..
ما بكيت إلا حين وجدتني وحدي دونها ..
كم كان فقدها صعبا ، والأصعب أن يمزقنا هجر الأحبة ، فيكون الفقد مضاعافا ..
كلنا راحل ..
ولكن هل فكرنا لحظة بوداع من نحب قبل أن نرحل ؟؟
الإجابة صعبة هنا لكن الإحساس بهذا الأمر أصعب ..
بارك الله بك وحفظك ..
كن بخير ولدي ..
غاليتي / صاحبة القلم الماسي
ترددت كثيرا قبل ان اخط لك هذه الكلمات التي بحثت عنها اياما طوال
غاليتي / الموت قدر محتوم ولوعته في القلب نزف والمقلة دمع والنفس جرح والايام تعدو والجرح يندمل ليبقي لنا ذكرى حزينه
كفكفي دمع حرفك ولملمي نزف كلماتك واجمعي الم بوحك وانثريهم بأبداع اكثر واكثر وابتسمي للحزن وأضيئيه بنور قلبك وقوة صبرك وجلادة نفسك واكملي سيرك في درب العطاء
أعذريني للأطالة / دعائي لك بظهر الغيب
مودتي
أيُّهَا النَّاؤُون هلُمُّوا ..
تَعَالَوا نتعَانَق عِنَاقَ وَدَاعٍ أخيرٍ قَبْلَ الرّحيلِ ، تَعالَوا نبْكِي فِرَاقاً طويلاً ، وشَوْقاً كبيراً سيبْقَى يدُقُّ جُدْرَانَ الصّدورِ ..
ودَاعاً .. ودَاعاً ..
ِلكُلّ الأَحبّةِ ، لكُلِّ اللّحظاتِ التِي جمَعَتْنَا ، لكُلّ المَشَاعِرِ التِي ربَطَتْنَا ..
وَدَاعٌ أَخِير ..
المكرمة وفاء... قدرُنا أن نمضي عبر الدّروب المَنذورةِ للحبر ... فنصدّق أنفسَنا بأننا بهمْ جنائنُ و ورود.... هناكَ حيث من الممكن أن نكونَ كيفما نشاءُ \ أو كما يجبُ أن نكونَ.. .. قبل أن تبدأَ الأشياءُ من حولنا بالتّحوّل تمامًا كما في الغاباتِ السّحريّة ...!أحياناً نستظل بأمل ..وأحياناً نرقصُ تحت شلاّلات الألمِ و الحنينِ ...وأحياناً أخرى لا نجدُ متّسعاً لنحتمي به من جورِ خيبةٍ!..... سوى وداعيةِ رحيلٍ بترنيمةِ فقدٍ......
أخيتي نحبّهم وسنَبقى... وكلّ ما في جَعبة القلب خفقٌ موشومٌ بهـم حدّ اللاّنهاية!!!!!!....و كمْ توخزُ في القلوب البيضاء تلويحةُ وداع...و أزيز مطاراتِ الفقدِ ...و تلكَ الحقائبُ الملئى بالذّكريات و التي يعجز الجبل عن حملها..... !!!!!!!
أخيتي وفاء....من هنا ارتأيتُ أن أستهلَّ قرعَ جرس نبضي على أفياء الواحة الغنّاء.... مررتُ عبر صفحتكِ و علقتُ بفتيل ذااااكرة...لك الودّ مني أرطالاً و الوردُ سلالاً ..
تحيتي
خضراء القلب نــور