السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذنا الفاضل
حاولت ان اكتب او اضيف شئ فوجدت اصابعي ترتعش
اصابتني الدهشة لكن جاء الرد من داخلي ما الذي يمكنك اضافته علي قصة كل ادواتها متكامله
والان لا يسعني الا ان اقول
تقبل مروري وتحيتي
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذنا الفاضل
حاولت ان اكتب او اضيف شئ فوجدت اصابعي ترتعش
اصابتني الدهشة لكن جاء الرد من داخلي ما الذي يمكنك اضافته علي قصة كل ادواتها متكامله
والان لا يسعني الا ان اقول
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
أرجوحة
شعر مجنون
طفل وجسد نحيل
سيارة أجرة
غريب
شهيد
أغنية لعصفور حزين
مفردات تم توظيفها بمهارة لتحمل رمزية عالية التكثيف، تتحرش بدلالاتها في المشهد القصي بعشرات القضايا المعاشة في واقع مرّ تنطلق منه فكرة النص لتؤكد على وحدةالنهاية مهما اختلفت نحوها ملامح الطريق
نص قصي جميل قوي الحبكة مترابط البناء بسردية شائقة تستحوذ على القاريء حتى القفلة التي اختزلت موضوع القصة ورسالتها
أهلا بأديبنا حميد العمراوي في واحته
تحيتي
مرور آخر عليها أخي حميد... و لا أملك سوى ليل دهشة... دمت بودّ...
لاأخفيك أخي المبدع ... أربكني نصك لأنني ما تعودت على قراءة ما يشبهه شكلاً ولكني وبعد قراءاتٍ توصلت إلى أن المشكلة بي وليست في النص
في عبثية النص ومضات تجديد وجمال وفي سعة الخيال آفاق وعوالم يسرح خيالي بها ثم يعود ... ومع هذا لم تفقد خيوط النص ولا أدواتك
هي انطباعات قد تحتاج إلى ترتيب ولكني استمتعت بالجهد الفكري الذي بذلته لأصل إلى أوائل إبداعك
أعذرني إن لم أكن في مستوى القراءة الذي تطمح الوصول إليه ولكني سررت بحق بتجربتك الفريدة
مودتي كما يليق
الحقيقة أنني قرأتها مراراً ، ولم أرد رغم أنني كنت أول من قرأها
القصة بذاتها ، من ناحية البناء ، والحبكة ، والسرد ، كانت متقنة جداً ، تحفة فنية بكل المقاييس
فعلاً كما قالت أديبتنا القديرة د نجلاء ، هي قصة تنبئ بكاتب موهوب ، لو اعتنى جيداً بأدواته ، واختار مواضيعه بدقة
غير أن ما حيرني ، هو ما أردت قوله
ولماذا تختلف المحاولات ، في كل مرة ، وما نعرفه عن الحياة - والتمثيل ، أن المشهد ذاته يتكرر ، وصولاً للتنفيذ الأفضل
هذا الاختلاف ، في المحاولة ، والرؤية ، مع تشابه النهاية ، كان يقودنا للتفكير حول الهدف من هذا التقرب
ولماذا عبر الأرجوحة ، التي تتقاذفنا في كل اتجاه ؟ وماذا يمثل هذا الطفل ، أهو ذاتنا التي تديننا ، أهو الطفل فينا
يجب أن تكتب
وأن نرى بأم أعيننا ما تكتب
لأن قلمك يستحق أن يغدو أفضل
مودتي كلها
ومرحباً بك مبدعاً عزيزاً
أموتُ أقاومْ
انت بارع ومذهل فى لغتك واسلوبك
انا حينما انتهيت منها رحت اصرخ انها الدنيا ..الدنيا
اعتقد ان الارجوحة وشلال الجمال المتدفق الغرور كانت الدنيا باغرائها ووهجها
والمغرور هو من يفتن بها فيهلك
لا ادرى هذا ما انطبع بخلدى
لك كل التحايا
مساء الخير استاذ أحمد عيسى
أسعدني جدا تحليلك لمحاولتي ...
و ملاحظتك حول الاختلاف في المشاهد راقتني و أعجبت بقراءتك الفاحصة..
لن افسر نزعتي الى تغيير المشهد لكن أربطها بعبثية الإختيارات
في الحقيقة، لا تتكرر المشاهد إنما كل اختيار يؤدي الى مشهد أو مشاهد جديدة...
و توحدها في النهاية في تراجيديا الموت مع اختلاف الأوسمة .. لا مفر منه
كل الشكر أستاذتي على توضيحاتك التي أنارت طريقي
تحياتي و تقديري