*نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»»
موضوع هام غطى أحوال كان وكان كافيا
لكنني تمنيت لو أضفت بعض التفاصيل في أحوال كان التي أحلتنا فيها على روابط أخرى
ليستغني عن الرجوع للروابط ولو مؤقتا من لديهما يعوقه
شكرا لك أخي
بوركت
الاستاذ الفاضل الدكتور ضياء كأنه يعبر عن شىء ما بداخله دون ان يقصد يربطه بأمجاد الماضى للعالم الاسلامى حتى انه لم يختار الا الفعل كان
نعم سيدى كان
ولن يكون لنا ما كان الا بما كان عليه الأوائل
فإن لم نكن كما كانوا فسنكون كما كان أعدائهم
وها نحن كنا كما كان اعدائهم مجرد متاع فى ايدى غيرنا يدور بين الفعل كان وصار وأمسى حتى صار المستقبل لنا ايضا يحمل صفة اثر الفعل كان لان اعدائنا وضعوا خريطة مستقبلنا
وما افضل عرب اليوم فى جدية ان يكونوا متاعا
حتى ان قدرتهم على تحقيق مراد عدوهم بهم يجعل كأنه كان
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه