قطيع من الأغنام
وقف محتجا
بين أسوار الحضيرة
ينادي :
أيها الراعي
فينا
أما تراعي
فالقحط ساد المراعي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قطيع من الأغنام
وقف محتجا
بين أسوار الحضيرة
ينادي :
أيها الراعي
فينا
أما تراعي
فالقحط ساد المراعي
جذوة رمزيّة ترثي الحال
بوركت
تقديري وتحيّتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إني لشاكرا لك هذه الملاحظات القيمة والتي هي دروس في مسيرتنا الأدبية ؛ أما إن كانوا في مقدمة جيش أو ما تحاط به الحظيرة فالكل سيان في العبودية لسيده. . دمتي بخير
قد أسأتم فهم الأغنام فالأغنام ان ساء اليها راعيها لم تسء الى جنسها
اعتقد ان الكل يتمنى ان يكون ..................................
فهل يستطيع احدكم ان يحتج ويقول ماااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااء
أعلمتم الفارق بيننا وبين قطيع الغنم
كل الكائنات لا يمكنك اخراس لسانها فى الاحتجاج
الا قطيع عرب اليوم ستجد من جنسها خونه واهل غدر ونفاق ومرتزقة
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
نفثة قلب محتجا في نص تألقت فيه الرمزية لينزف وجعا
من هوان الحال.
بوركت ـ ودام ألقك.