الله سبحانه وتعالي له الصفات العلي وسبحانه ليس له سميا ولهذا نعبده سبحانه وتعالي ولا نشرك به شيئا ونكفر بغيره سبحانه وتعالي
وسبحانه له الصفات العلي بالتالي كل مراد له سبحانه وتعالي لابد ان تكون تلك صفته في العلو
بالتالي شرعه سبحانه وتعالي
بالتالي فان اقامة شرعه سبحانه في البشريه يجعل التقسيم العالمي للبشريه كتقسيم بناء اعضاء جسد الانسان ليعمل الكل معا ليكون المتج في الترابط كالجسد الواحد وتدور الثروات للبشرية كما تدور الدماء علي خلايا الجسد الواحد بذلك لاظلم قط لاي بشر كان في الكرة الارضية مهما اختلفت الالوان والاشكال بالتالي كان الكمال للبشرية جميعا نتيجة حتمية لذلك التشريع
لكن ما نحن فيه اليوم من تعطيل تشريع رب العالمين سبحانه تم تقسيم البشرية علي اساس السادة والعبيد كذلك تم تقسيم وعلي هذا الاساس تم تقسيم العلم والصناعة بالعالم
فدول العبيد لا يصنع بها الا الصناعات القذرة كذلك العلم بها لا يؤدي الا الي العمل بتلك الصناعات القذره
واهم الدول التي تم تقسيمها لتكون قذرة هي دول العرب لياتي السؤال متي نعمل بشرع من له الصفات العلي سبحانه لتكون صفاتنا عليا وليست صفات تقسيم الصناعات القذرة