العلم أولا:
قاد العبيد الى الحرية
فرح العبيد بمعسول كلامه
أطاعوه
ذهب بهم إلى سيدهم ودعوة الحرية تملأ أفواههم
فوقف سيدهم أمامهم
فنادوا جميعا
الحرية الحرية
فقال لهم
إذهبوا أنتم أحرار ولكم أن تحيوا في ملكي حتى الصباح
باتوا ليلتهم في سكرتهم يحتفلون حتى أشرق الصبح
ثم نظر كل إلى الأخر
وماذا بعد!!!!!!!!؟
ماذا سنفعل؟ وكيف؟
ومن سيفكر لنا؟
ومن سيقودنا؟
ومن سيصبح سيدنا؟
فانتكسوا على رؤسهم طالبين العفو من سيدهم
ثم قاموا هم بجلد من دعاهم للحرية