‎دَعِي التَّوَلُّهَ فَقَلْبِي مُولَعًا وَلَهَا
‎وَالدَّمْعُ يَجْرِي مَجْرَى السَّيْلِ مِنْ وَلَهِي
‎مُذْ كُنْتُ طِفْلًا جَالَ السَّهْمُ فِي كَبِدِي
‎وَحَلَّ يَوْمًا لَمْ أَلْقَ بِهِ سَنَدِي