هي رحلةٌ لا بدَّ يُصرَمُ درْبُها
.................وَمَسيرَةٌ الإنسانِ نحو نفادِ
ما خابَ منْ خبرَالسبيلَ بوَعْيِه
................وتَلمّسَ الإحْسانَ في العُبّادِ
وسَعى إلى توْبٍ وَكانَ ضميرُهُ
....................حيّاً يوَدُّ أخوهُ كلَّ ودادِ
في اللهِ يحكُمُ والشريعةُ نهْجُه
.........والحُبُّ نبْضٌ في الشغاف يُنادي
غفرَ الإلهُ لقارئ القرآنِ في الـ
...............فردوْسِ بالتَّوْحيدِ أيُّ جِهادِ
عظّم الله أجركم