كلما امتدت المسافة نزف الصبر ، الرأس في رحاه طنين ، هنا عبأت أكياسي ،
وهناك أفرغت المحتوى ، لم أدخل حجرة القراطيس ، مصفد بالأغلال .
ما أن يصدر مكتوباً ببراءة ذمتي .!
كلما امتدت المسافة نزف الصبر ، الرأس في رحاه طنين ، هنا عبأت أكياسي ،
وهناك أفرغت المحتوى ، لم أدخل حجرة القراطيس ، مصفد بالأغلال .
ما أن يصدر مكتوباً ببراءة ذمتي .!
حينما تطول الرحلة قد لا يطول الصبر معها ..
ربما عبر النص عن البراءة التي يصبو إليها الغريب .. وإن طالت فإن قلمه وأوراقه بالمرصاد .. فلا يملك أحدٌ أن يقيدها .
ربما كانت " مصفداً" .
و " يصدر مكتوبا" : تمنيت لو ان التشكيل أسعف القارئ : هو يُصدِرُ مكتوباً أم يَصدُرُ مكتوبٌ ؟
بوركت أديبنا الكريم .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
لغة قوية لمحتى مميز..
سعدت فعلا بقراءة النصيص..
شكرا مبدعنا سيد يوسف
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
أسعد الله صباحك أستاذنا وأديبنا
كنت كما تعودناك بهياً ثرياً معطاءا ذواقاً
كانت قراءتك بمثابة نور أشرق فأضاء وبعث الحياة لنا
ونأسف لعدم التشكيل فكثير من دور النشر
لا يرغب في وجود التشكيل وقد كانت لي تجربة مع أحد دور النشر في ذلك مما جعلني أعيد كتابة
ما قمت بتشكيله ( وأذكر كلمة قالها لي صاحب الدار / هو قرآن عشان تشكله )
والكلمة التي أشرت إليها ( يَصْدرُ مَكْتُوباً ) هي كذلك كما تفضلت والضمير للغائب هو
تحياتي وتقدير وامتناني لأستاذنا ونأسف على التأخير
للصّبر حدود
قصّة هادفة!
بوركت
تقديري وتحيّتي