مشهد لعبثية حياة حين لا يدرك من يحياها أنها أمانة وأنها سلّمٌ لما بعدها ..
ازدحمت هنا إرهاصات الألم .. خيبة الأمل .. وكانت النتيجة : موت قد يساوي أو لا يساوي تلك الحياة ..

شكراً أديبتنا الفاضلة .