وفي البَرِّ تحتي
ترَكتُ شُهودَ خِداعِ التَّجَلّي
وعَدْلاً تَجَنَّى على ضَعْفِ مِثْلي
و عُشْبَ مَقابِرْ
ويا (تحتُ) دَعْني
فما الـوَهْمُ شَأني
ولا أيُّ صَبْرٍ على غِشِّ لَوْنٍ بَدا دُونَ لَوْنِ
ولا بَيْنَ بَيْنِ
ولَسْتُ أُبالي بِنَصْلٍ تَخفَّى ونَصْلٍ مُجاهِرْ
★
الله الله الله
لكن العدل لا يتجنى أبدا
فالعدل عدل
القائمون على تطبيق العدل هم من يحسنون أو يسيئون صنعا