وفي البَرِّ تحتي
ترَكتُ شُهودَ خِداعِ التَّجَلّي
وعَدْلاً تَجَنَّى على ضَعْفِ مِثْلي
و عُشْبَ مَقابِرْ
ويا (تحتُ) دَعْني
فما الـوَهْمُ شَأني
ولا أيُّ صَبْرٍ على غِشِّ لَوْنٍ بَدا دُونَ لَوْنِ
ولا بَيْنَ بَيْنِ
ولَسْتُ أُبالي بِنَصْلٍ تَخفَّى ونَصْلٍ مُجاهِرْ

الله الله الله
لكن العدل لا يتجنى أبدا
فالعدل عدل
القائمون على تطبيق العدل هم من يحسنون أو يسيئون صنعا