نص حرقتني دمعته وحيرته وجاء مؤثرا
صور منتقاه بإحكام من مسرح مدينة لم تعد كما كانت
ولوحة من إبداع شعور وخيال
ووحشة تملأ الحروف بمرارة وبحزن .. نطق فكانت الكلمات باكية
مبدعة كنت هنا حرفا وإحساسا.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي