وصفت فأجدت ...
صورة من صور المآسي التي يعانيها شعبنا,
وأطفالنا الذين يختلفون الآن عن أطفال العالم ...
وأصبح الموت يلاحقهم .. بل وينتظرهم في الطرق والشوارع .. وحتى في المدارس.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
انعكاس الحقيقة» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» حفلة الماء والطين» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»»
وصفت فأجدت ...
صورة من صور المآسي التي يعانيها شعبنا,
وأطفالنا الذين يختلفون الآن عن أطفال العالم ...
وأصبح الموت يلاحقهم .. بل وينتظرهم في الطرق والشوارع .. وحتى في المدارس.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
رائعة و اكثر شاعرنا الحبيب
برغم المأساة وكبر حجمها
و برغم الألم الذي يعتصر الفؤاد عند قراءتها
و صفت المشهد الأليم بكل دقة فأجدت الوصف
لله درّك أستاذنا
دمت في حفظ الرحمن
ثار القلم وانسكب مداده عاطفة ثائرة
أججتها أحداث مبكية بقلم مداده الواقع الأليم
مهارة في التصوير لمشهد موجع
ولكن الواقع أكثر وجعا
السطور ملونة بجمالها روح الحزن المستحوذة على النص
وتزداد بصدق حرفك وعمقه جمالا
دام إبداعك.
![]()
حياك الله شاعرنا القدير وتحية للعراق المجيد من بلد المليون ونصف مليون شهيد..
هذه الكلمات:
دارٌ ودورٌ والعلم والعراق وبناء وحضارة ومدرسة وإرهاب..
دعتني لأكتب هذه الكلمات..
أرضُ العراق..
أرض الحضارة والعراقةِ والفصاحةِ والأدبْ..
بغدادُ كانت عاصمةْ..
من كلّ غدرْ..
بغدادُ كانت قاصمةْ..
للمعتدين..
واليوم باتت مثخنةْ..
مما اِعتراها من كُروبٍ..
وحروبٍ..
يا ربّ فرّج كربها..
كي تستعيد عزّها..
------------------
... أخي أ. خالد .. بغداد لها مكانة خاصة في قلوب الجزائريين.. واسم [بغداد] شائع عندنا عند الرجال .. نسمي به أبناءنا، ولدينا لاعب كرة قدم مشهور اسمه بغداد وفي أقاربي أيضا ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..