كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» ليلى» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» أأقـــول شكرًا ؟» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القول سبق وخلاص» بقلم آمال محمود كحيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كيف تنحل قوة الشاعر والكاتب فيظطرب كلامه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
كان يستعدّ للخروج حين تذكّر أنّ بجيبه حين نام عددا من القطع النّقديّة.
عاد إلى غرفته متفقّدا.
قال: سلمت يد نظّمت ورتّبت.
قالت شاكرة: الحمد للّه الواحد الوهّاب.
عاد إلى غرفته متفقدا نقوده التي تسربت من جيبه حين نام
فلما لم يجدها قال: سلمت يد نظمت ورتبت ..
رمزا لغياب القطع النقدية
قالت شاكرة: الحمد لله الواحد الوهاب ..
رمزا لما غنمت إنها هبة من عند الله وليست منك.
ومضة ظريفة صياغة ومعنى
وأهلا بطلتك التي اشتقنا إليها.
شكرا أستاذتي نادية على التشجيع الدائم ...
لا أذيع سرا عندما أقول انني اشتاق الى الواحة كما تشتاق الطيور الى أوكارها
مودتي
ومضة ساخرة بفكر ذكي وحرف مائز.
دام إبداعك.
ومضة قصصية خفيفة الظل أديبنا الجميل ..
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نعم الرفيقة الراقية هي الهبة الحقيقية ..أحسنت..بارك الله فيك
الكنز في غنى القلب ..
جميلة الومضة بمحمولها ..
دمت بخير و عافية